الصفحه ١٣٦ : والتبعيض في جملة ما تصاعد من الأعمال ، فلابدّ
من قبول الجميع ؛ أو به سبب الولاية ؛ فإنها ـ على ما في
الصفحه ١٥١ : عَلَم يُرى ولا إمام هدى ، لا ينجو منها إلا من دعا بدعاء الغريق.
قلت : وكيف دعاء الغريق؟ قال : تقول : «يا
الصفحه ٢٤٠ :
عادل
به ما رسيده تا ائمه انام عليهمالسلام ؛ يعنى آن كه براى من آنها را نقل
كرد
الصفحه ٢٤٦ :
فرموده كه :
چون
من مصباح الزائر را نوشتم ، وزائر از حمل آن مستغنى است از برداشتن
الصفحه ٢٦٥ :
قلت : يا ابن رسول الله ، فكم عهد إليكم
نبيّكم أن يكون الأوصياء من بعده؟
قال : وجدنا في الصّحيفة
الصفحه ٢٨٣ : :
__________________
١. كذا كان. (منه).
٢. در نسخه اى «را» نبود.
(منه).
٣. از وزن اشعار بايد
خبر گرفت. (منه).
٤. مناقب
الصفحه ٢٨٨ : (١)
اخضب يوم العيد شيبي وشيبه
تخضب من أوادجه والغلاصم
اُصافح للأصحاب في العيد بعد
الصفحه ٣١٨ : أيضاً كما في «ط» عن «مته» صحيح ؛ لكون حسين (٤) بن عبيد الله من مشايخ الإجازة للشيخ
الطوسي وموصوفاً بأنّه
الصفحه ٣٥٢ : المعنى ، والجر عطفاً على لفظ الأقوام ، وسمعان ـ بكسر
السين وقيل بفتحها ـ اسم رجل ، و «من» جار في محل
الصفحه ٥٨ : سورة الرعد : (وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا
أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ إِنَّمَا أَنتَ
الصفحه ١٠٥ : والمجاز من حيث استعمال البعض في المعاني
الموضوع لها ـ كأكثر الفقرات ـ وبعضها في المعنى المجازي كقوله يا
الصفحه ١١١ : » من أسماء النبي صلىاللهعليهوآله فواضح ، ففي الصافي (١)
عن المعاني عن الصادق عليهالسلام
: وأما
طه
الصفحه ١١٤ :
وحيث إنه ـ عجل الله فرجه ـ قد اختفى من
الناس خوفاً منهم ، والاختفاء يستلزم الغيبة وبُعد الفاصلة
الصفحه ١٢٣ :
البكاء ، فهذا الرجل
المنادي لإمامه بأعلى صوته وصياحه يجيبه غيره في مكانه بنحو من التلبيس والتتدليس
الصفحه ١٢٩ :
الشعر :
* فاذهب فما بك والأيام من عجب *
وأما الكوفيون فيجوّزونه مطلقاً شعراً
كان أو غيره ، وفي قرا