الصفحه ١٣١ :
بك النوى» إلى أن قال : «بنفسي أنت من مغيَّب
لم يخل منا».
ولا يبعد أن يقال : قد جمع الخطاب
والغيبة
الصفحه ١٤٢ : : الطاعون
الأبيض الموت الجارف ، والطاعون الأحمر السيف ، ولا يخرج القائم حتى ينادى باسمه
من جوف السماء في
الصفحه ١٤٦ : المقصود من الشعر المنسوب إلى الخواجة «قده»
، ولكنه كما قال الشاعر :
از بس كه منعكس شده اوضاع
الصفحه ١٥٣ : لله». فقالووا : «كل نعمة من الله». فأوحى
الله إليه : «قل لهم : قد جعلتها عشرين سنة». فقالوا : «لا يأتي
الصفحه ١٥٩ : دعاء آخر مروي في الأنوار عن مصباح
السيد ابن طاووس «قده» (١)
عن الصادق عليهالسلام
قال : من
دعا بهذا
الصفحه ١٧٩ : جايى كه پيغمبر ما
افضلشان بود ـ چنانچه تصريح كرد با قولش : سَيِّدَ مَنْ خَلَقْتَهُ
(آقاى آنهايى كه خلق
الصفحه ١٩٥ : آنچه در آيه شريفه : (النَّبِيُّ
أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ) (٢)
است (پيغمبر اولى به
الصفحه ٢٦٦ :
قال : نعم ، حدّثني أبي عن أبيه ، عن جدّه ، قال
: قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : من أحبّنا أهل
الصفحه ٣١٩ :
وإما
محمّد بن يعقوب فهو أجلّ من أن يوصف ؛ فإنّ وثاقته وجلالته أشهر من وثاقة
الصفحه ٣٦١ : أمر الله ، قريباً من رسول الله سيّد أوليائه مشمراً ناصحاً
مجدّاً كادحاً ، وأنتم في رفاهية من العيش
الصفحه ٥٤ :
قوله : «فشرطت عليهم الزهد» أي ألزمتهم
بملازمة الزهد والورع ، ويُستفاد معنى الإلزام من تعلق «عليهم
الصفحه ٦٩ : عديدة في ملأ من المهاجرين والأنصار ، فلم ينكر عليه أحد
منهم :
منها : ما في الإكمال (١)
: أن أمير
الصفحه ٧٧ :
الأخبار أنّ إنعقاد
نطفتهم وتولدهم ونشؤهم وحياتهم ومماتهم لا تشبه بشيء من أحوالنا ، وإليه الإشارة
الصفحه ١٢٤ :
بزمان إلا بانقضائه.
قوله : «متى ترانا ونراك»
يعني متى تظهر بحيث تُرى علانيةً كسائر الأشخاص بمنظر من
الصفحه ١٢٥ : مىگوييم : حمد براى خداست كه
تربيت دهنده عالميان است.
الفصل
الثامن [من الدعاء]
الدعاء
:
بسم الله