الصفحه ٢٨٥ :
ضدّاً من الرّاح والريحان والعود
وأصبح النّاس قد سرّوا بعيدهم
ورحت فيك الى نوح
الصفحه ٣٢٢ : بن
شيران شيخ من أصحابنا ثقة صدوق ، له كتاب ، مات سنة عشر واربع مئة رحمهالله
، كنّا نجتمع معه عند
الصفحه ٣٦٠ : عباس بن عتبة بن أبي لهب ، وهو يستسقي وينشد :
من يساجلني يساجل ماجداً
الصفحه ٥٣ : هي من الأشياء الستة ، فيكون
منصوباً بتقدير «أن».
المعنى :
قوله : «اللهم لك الحمد على ما جرى به
الصفحه ٥٩ : كننده شود تا پيروى نماييم آيات تو را
پيش از اين كه دليل ورسوا باشيم.
الفصل الثاني [من
الدعاء]
الدعا
الصفحه ٦٢ :
الملائكة كانت له عند
الله منزلة عظيمة ، فعتب عليه ، فأهبطه من المساء إلى الأرض ، فأتى إدريس
الصفحه ٦٦ : قدسسره
؛ فإنّ تسخير البراق لا حاجة إليه مع عروج الروح ؛ فهو من جهة القرائن السايقية
على النسخة الاُخرى
الصفحه ٧٩ :
منه ؛ لأنه الإسلام مع الولاية ومعرفة الإمامة ـ فالأمر واضح ؛ حيث إنّ ؛ مقوِّم
الإيمان ومميّزه عن
الصفحه ٨٣ :
مَّعْلُومٍ)
(٢).
وكذلك أمير المؤمنين عليهالسلام كان آية من آيات
الله ، وكانت منافعه واضحة ، ومع وجود
الصفحه ٨٨ : ! أتدرون
من تقاتلون؟! هذا ابن الأنزع البطين ، هذا ابن قتّال العرب ، احملوا عليه من كل
جانب (١). فإنّ غرضه
الصفحه ٩٨ :
العاشور
، فأسكنهم الله تعالى بأن قال لهم : إني أنتقم من أعدائي بهذا القائم ، وأشار إلى
ذاته وهو
الصفحه ١٠٤ : ؛ لكونه تحصيل
الحاصل ، مع أنه ربما كان الفداء في أمثالهما أفضل من المفدَّى له ، مثلاً في قول
العلياء زينب
الصفحه ١٠٨ :
وجوابه واضح ؛ فإنَّ العلة المحدثة ليست
مبقية ، فكما أن حدوث الممكنات لابدّ له من علة فكذلك بقاؤها
الصفحه ١١٧ : ، عَزيزٌ عَلَيَّ اَنْ يَجْرِيَ عَلَيْكَ دُونَهُمْ ما جَرى.
هَلْ
مِنْ مُعينٍ فَاُطيلَ مَعَهُ الْعَويلَ
الصفحه ١٥٥ :
الروايات عدم الحسن
في طلبه ، بل ربما كان الأساطين مانعين من الاستعجال والتمني قبل الوقت ؛ ففي