الصفحه ١٠٩ : ء ، قال بعضهم
: ذكر الله موسى في مائة وعشرين موضعا من كتابه ، قال ابن العربي (٣) في «القواصم» : ذكر الله
الصفحه ٨٠ : الزمخشريّ (٨) وأجاب عنه بأنه من باب الإرداف ، وأنه أردف الرحمن الذي
يتناول جلائل النعم وأصولها بالرحيم
الصفحه ٥٢١ :
فهرس المجلد الثلاث
الموضوع
الصفحة
القسم الثاني (*) : الصفة
الصفحه ٢٠٣ : جاء
على سعة الكلام والإيجاز لعلم المخاطب بالمعنى». انتهى.
والذي أحوجه إلى
هذا التقدير ، أنّه لمّا
الصفحه ١٦٦ :
في القرآن ، فهو
على تقدير جواب سؤال اقتضته الجملة الأولى ، وهو سؤال عن العلّة.
منه : (إِنَّ
الصفحه ١٤٦ : في كتابه «الإعجاز» (٤) منه قوله تعالى : (إِنَّ فِرْعَوْنَ
عَلا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَها
الصفحه ٢٠٤ :
العطف ؛ وهو الواو.
ألا ترى أن ما قبلها مستأنف ، والأصل مثلك ومثلهم ؛ إلا أن يدّعي أنّ الأصل ومثلك
الصفحه ٨٦ : : أنه نفى الظلم الكثير (١) ، فينتفي القليل ضرورة ، لأن [القليل] (٢) الذي يظلم إنما
يظلم لانتفاعه بالظلم
الصفحه ٤٩٤ :
قالوا : إنما نقول
مثل ما يقول المسلمون ، فنهي المسلمون عنها (١).
وقوله : (وَهُوَ
الَّذِي
الصفحه ٥١٢ : ).
وقوله : (أَوَلَيْسَ
الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ بِقادِرٍ عَلى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ
الصفحه ٣٩٧ : ء : ٦٣) ، [و] (١) جوز الزمخشري فيه
أن يكون ضمير «جزاؤكم» يعود على «التّابعين» على طريق الالتفات
الصفحه ٣٣ :
أنه زيد ، وعلى العكس ، فلمّا ذكرتهما أثبتّ باجتماعهما المقصود. وهذا معنى قول
الزمخشري (٥) : وإنما يذكر
الصفحه ٦٠ : :
إذا المرء لم
يغش الكريهة أو شكت
حبال الهوينى
بالفتى أن تقطّعا (٤).
فاختلاف
الصفحه ٣٣٥ : لوجهين :
أحدهما : أنها قربة إلى الله [تعالى] (٣) بخلاف [الدّين] (٣) الذي تعوّذ الرسول (٤) منه
الصفحه ٤٨٣ :
الخفيّ قوله تعالى : (وَإِنَّهُ فِي أُمِّ
الْكِتابِ) (الزخرف : ٤) ،
فإنّ حقيقته أنه في أصل الكتاب