الصفحه ٥١٦ : [واحد] (٧) ، وبالثاني عن أشخاص فغلّب الكثرة ، فوجب الإتيان ب «أو» وابتدئ بالشخص الذي
تضرع لأن خبره
الصفحه ٥١٣ : أنّ زلزلة الساعة شيء عظيم ، وخبره هو الحق
، ومن أخبر عن الغيب بالحق فهو حق بأنه هو الحق ، وأنه يأتي
الصفحه ٣٦٩ : (٤) .........
__________________
(١) ليست في المخطوطة.
(٢) انظر مفتاح
العلوم للسكاكي ص ٢٤٢ تقييد الفعل.
(٣) أخرجه من رواية
أبي عامر
الصفحه ٥٤ : (٦).
وعن الفراء : أنه
يجرى في العطف بثم ، وجعل منه قوله : (وَيا قَوْمِ
اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ
الصفحه ٣١٣ : أنه يتعين (١) تأخير [خلق] (٢) الأيام لما ذكرناه من الدليل المستفاد من الخبرين.
والحاصل أن الزمان
الصفحه ١٦٢ :
وقيل منه : (إِنَّ
هذا عَدُوٌّ لَكَ وَلِزَوْجِكَ) (طه : ١١٧) ، وقيل
: بل يتعلق بمستقرّ محذوف صفة
الصفحه ١٥٣ : موصولة بمعنى «الذي» و «العلماء» خبر ، والعائد مستتر في «يخشى» ،
وأطلقت «ما» على جماعة العقلاء ، كما في
الصفحه ٤٤٦ : ء يتخير بلا رواية! ولذلك نظائر». انتهى.
وهذا الذي قاله
ابن جني غير مستقيم ، ولا يحلّ لأحد أن يقرأ إلا
الصفحه ٢٥٨ : الاحتجاج.
وقوله : (وَأَصْبَحَ
فُؤادُ أُمِّ مُوسى فارِغاً إِنْ كادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْ لا أَنْ رَبَطْنا
الصفحه ٣٩٢ :
[وقيل] (١) إنما اختير للحمد لفظ الغيبة ، وللعبادة الخطاب ، للإشارة إلى أن الحمد دون
العبادة في
الصفحه ١٥٥ : الْكِتابِ) (الحديد : ٢٩) ؛
فشيء متفق عليه ؛ وقد نصّ عليه سيبويه ، ولا يمكن أن تحمل الآية إلا على زيادة «لا
الصفحه ٣١٦ : بالكتاب الذي نزل به جبريل ، ثم بمعرفة نفسه أنه رسول. وإنما عرف نبوة
نفسه بعد معرفته بجبريل (٤) عليهالسلام
الصفحه ٩٥ : الأشجعي رضياللهعنه.
صحابي مشهور. له ذكر في البخاري أسلم ليالي الخندق ، وهو الذي أوقع الخلاف بين
الحيّين
الصفحه ٦٥ :
(الإخلاص : ١) ،
معناه أن الذي سألتموني وصفه هو الله ثم لما أريد تقدير كونه «الله» أعيد بلفظ
الظاهر
الصفحه ٣٤٨ : جملة صلة «الذي» وتمامها ، وعلى هذا (٦) لا موضع لها من
الإعراب لوجهين : أحدهما أنها في حيّز الصلة