الصفحه ٢٥١ : ) (الزمر : ٥٣) ،
ومنقلبة عن الياء (٢) في قوله تعالى : (أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ
يا حَسْرَتى [عَلى ما فَرَّطْتُ
الصفحه ٤١٦ : .
وقوله : (هُمْ
دَرَجاتٌ عِنْدَ اللهِ) (آل عمران : ١٦٣)
، ورتب الناس في علم الله أكثر من العشرة لا محالة
الصفحه ١٤٦ :
القسم الرابع والعشرون
التذييل
مصدر «ذيّل»
للمبالغة ؛ وهي لغة ، جعل الشيء ذيلا للآخر. واصطلاحا
الصفحه ٣٣٥ : وهذا لغيري ، ولا تقول في فصيح الكلام : هذا لغيري وهذا لي.
الثاني عشر
لتحقق ما بعده واستغنائه هو عنه
الصفحه ٣٣٦ : .
__________________
(١) أخرجه من حديث
عبد الله بن عمرو رضياللهعنهما
، البخاري في الصحيح ١١ / ٢١ ، كتاب الاستئذان (٧٩) ، باب
الصفحه ٣٧٩ : ) (الزخرف : ٣٨) أراد المشرق والمغرب ، فغلّب المشرق ، لأنه
أشهر الجهتين (١) ، قاله ابن الشجري (٢) وسيأتي فيه
الصفحه ٣٢ : للبيان والتخصيص ، أو المدح والذم ، وهذا في موضع الإطالة لا
الاختصار ، فصار من باب نقص الغرض. وقال ابن
الصفحه ٥٤ : ١ /
٥٠٩. والثانية عن أبي موسى الأشعري أخرجها ابن السني في عمل اليوم والليلة ص ١٣٣
(٣٤١) باب ما يقول إذا
الصفحه ٤٤٥ : قوله : (فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ خَمْسِينَ
أَلْفَ سَنَةٍ) (المعارج : ٤)
وقوله : (أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا
الصفحه ٢٩٨ : حديث متفق
عليه عن ابن عمر رضياللهعنهما
، أخرجه البخاري في الصحيح ٢ / ٣٨٠ ، كتاب الجمعة (١١) ، باب
الصفحه ١٨٨ : : (وَاتَّقُوا يَوْماً
لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً) (البقرة : ٤٨) :
إن أصل الكلام : «يوم لا تجزي فيه
الصفحه ٤٢٨ :
وحكى الثعلبي في
تفسيره (١) في سورة «اقترب» (٢) بإسناده إلى
المبرّد (٣) ؛ سئل عن ألف مسألة ، منها
الصفحه ٢٦٧ : المخطوطة.
(٣) ليست في المطبوعة.
وقد تصحفت في المخطوطة إلى (هذا يوم كلم).
(٤) ليست في المطبوعة
الصفحه ٢٠٠ : (٢) ، كما جاء في «صحيح البخاري» : «أقبلت عير يوم الجمعة (٣)» ، وأعاده في قوله : (وَمَنْ يَكْسِبْ
خَطِيئَةً
الصفحه ٤٨٨ :
فيه من باب الوصلة (٦) بين المتعاهدين.
ومنها قوله تعالى
: (وَقَدِمْنا إِلى ما عَمِلُوا مِنْ
عَمَلٍ