الصفحه ١٣٧ :
وفائدته أن يقرّر (١) [في أنفس المخاطبين أن تدارؤ بني إسرائيل في قتل تلك] (١) الأنفس (٢) لم يكن نافعا لهم
الصفحه ٥١٨ :
ومن هذا التقسيم
أخذ بعض العلماء أن الخنثى لا وجود له ؛ لأنه ليس واحدا من المذكورين [٢٤٨ / أ] ،
ولا
الصفحه ٤١٣ : (٢) أنه ضمّن معنى العدة ، وأجاب غيره بأنه محمول على المعنى من الشرط والخبر ؛
كأنه قيل : إن رددنا لم نكذّب
الصفحه ١٩٠ : (٢) ؛ وكذا الباقي.
وقيل في قوله : (وَامْسَحُوا
بِرُؤُسِكُمْ) (المائدة : ٦) :
إن الباء هنا أول كلمة «بعض» ثم
الصفحه ٤٤٥ :
القحط سنة.
قال السّهيليّ (١) : ويجوز أن يكون الله سبحانه قد علم أن عمره كان ألفا ؛ إلا أن الخمسين منها
الصفحه ٣٢٩ : : رواه أبو نعيم في [كتاب] (٤) «مدح الصوف» (٥) ، وقال : إنه شعار الأنبياء. وقال (٦) ابن مسعود : «كانت
الصفحه ٤٢٤ : (٥) يرحم» ويجوز رجوع الكتابة إلى قوله إلا أن يرحم ، والتذكير في موضعه.
قال : ويجوز أن
يكون قوله
الصفحه ٤٨٥ : رواية كعب بن مالك رضياللهعنه
أخرجه البخاري في الصحيح ١٠ / ١٠٣ ، كتاب المرتضى (٧٥) ، باب ما جاء في
الصفحه ١٧٨ : هريرة رضياللهعنه
أخرجه البخاري في الصحيح ٦ / ٣١٩ ، كتاب بدء الخلق (٥٩) ، باب ما جاء في صفة الجنة
وأنها
الصفحه ١٨٢ :
كقوله تعالى : (فَذلِكُنَّ
الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ) (يوسف : ٣٢) ؛ فإن
يوسف عليهالسلام ليس ظرفا
الصفحه ٢٣٢ : بالصفة
للتوضيح. ثم الخبر ؛ لانفصاله عن المبتدأ باعتبار أنه محكوم عليه.
٣ / ١٦٢ ووجه
التفاوت أن الصفة
الصفحه ٤٢٢ : ؛ والأصل هنا إن رحمة الله قريب (١) ، وهو قريب من المحسنين ، فاستغنى بخبر المحذوف عن خبر الموجود (٢) ، وسوغ
الصفحه ٤٠ : (القفطي ، إنباه الرواة ٣ / ٣٣٥).
وكتابه «المعرب من الكلام الأعجمي على حروف المعجم» طبع بتحقيق إدوارد سخاو
الصفحه ٥٣ : جميع الناس ، وهذا موجود في الآيتين.
والثاني : أن يكون
على حذف مضاف ؛ كأنه قيل : «الكتاب المنير» يعني
الصفحه ٣٢٦ : من رواية عبد الله بن زيد بن عاصم رضياللهعنه
، البخاري في الصحيح ٨ / ٤٨ ، كتاب المغازي (٦٤) ، باب