الصفحه ٣٣٨ : للجن خاصة ،
وليس كذلك وفيه زيادة سبقت.
الخامس عشر
للتنبيه على أن السبب مرتب
كقوله تعالى : (يَوْمَ
الصفحه ٢٣١ : . مسند سمرة بن
جندب رضياللهعنه
، والدارمي في السنن ١ / ٣٦٢ ، كتاب الصلاة ، باب الغسل يوم الجمعة ، وأبو
الصفحه ٥٨ : في حكم
المتتابعة بالنسبة إلى الثواب ؛ إلا أن الشرع خفّف بالتفريق.
ثامنها (١) : أن السبع قد تذكر
الصفحه ٤٢٥ : أفعله ما اختلف العصران ، أي [جاء] كل واحد منهم بعد الآخر.
واختلف في قوله : (وَإِنَّ
لَكُمْ فِي
الصفحه ١٤٧ : والعشرون
الزيادة
والأكثرون ينكرون
إطلاق هذه العبارة في كتاب الله ، ويسمونه التأكيد. ومنهم من يسميه
الصفحه ١٦٥ :
٤١) الآية ، والجواب أنك إذا عطفت على مجرور.
القسم السابع والعشرون
باب الاشتغال
فإنّ الشيء إذا
الصفحه ٣٩١ :
لما في ذلك من
تنشيط السامع ، واستجلاب صفائه ، واتساع مجاري الكلام ، وتسهيل الوزن والقافية [شعرا
الصفحه ٣٢٤ : ء والصفات : ١٥١. باب ما جاء في إثبات صفة العلم وأخرجه الحاكم في المستدرك
٢ / ٣٧٨ ـ ٣٧٩ ، كتاب التفسير
الصفحه ٤٤٤ : صارت قطعا دخلت في باب الموزون وخرجت عن المكيل ، فكان الوزن أعمّ من المكيل.
والثاني : أن في الموزون
الصفحه ٣٤٢ : البخاري في
الصحيح ٩ / ١٣٧ ، كتاب النكاح (٦٧) ، باب ما يتّقى من شؤم المرأة ... (١٧) ،
الحديث (٥٠٩٦). ومسلم
الصفحه ٣٠٢ :
سدّ مسدّ اسمين مفعولين من غير حذف.
ومنه باب النائب
عن الفاعل ، في «ضرب زيد» ، ف «زيد» دلّ على الفاعل
الصفحه ١٩ : ص ١٨٤. باب ومن أصناف الاسم المثنى وابن هشام في شذور الذهب ص ٥٩٩ ، باب
العدد.
(١١) ساقطة من
المخطوطة.
الصفحه ١٣ : : ١٥٢)
مع أن الفعل كذلك ، وقصد به ليعلم وجوب العدل في الفعل من باب أولى ، كقوله : (فَلا
تَقُلْ لَهُما
الصفحه ٤٥١ : طيبة ولا
نافعة ، كقوله تعالى : (وَتَرَى النَّاسَ
سُكارى وَما هُمْ بِسُكارى) (الحج : ٢) أي ما
هم بسكارى
الصفحه ١٦٦ :
في القرآن ، فهو
على تقدير جواب سؤال اقتضته الجملة الأولى ، وهو سؤال عن العلّة.
منه : (إِنَّ