الصفحه ٣٤٥ : : (إِنْ
كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ) (النحل : ١١٤) ،
فقدم «إياه» على «تعبدون» لمشاكلة رءوس الآي.
تنبيه
الصفحه ٤٨٨ : مِيثاقِهِ) (البقرة : ٢٧) ،
فنبّه بالنقض الذي هو من توابع الحبل وروادفه ، على أنه قد استعار للعهد الحبل لما
الصفحه ٢١١ : [أمر] (١) الطاغين ، ومنه يفهم الخبر.
وقوله : (أَفَمَنْ
شَرَحَ اللهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلى
الصفحه ١٥٩ : )» (الشورى : ٤٠).
وفي خبر ليس ؛
كقوله تعالى : (أَلَيْسَ ذلِكَ بِقادِرٍ عَلى أَنْ
يُحْيِيَ الْمَوْتى
الصفحه ٣٠٢ :
ومنه : (١) [(إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ
عَلَى النَّبِيِ) (الأحزاب : ٥٦) ،
ونظائره
الصفحه ١٥٧ : المخبر عنه «أن وصلتها».
٣ / ٨٢ وقوله تعالى : (ما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتابَ
الصفحه ٢٠٩ :
واعترض باستلزامه
إثبات الإلهية لانصراف النفي الداخل على المبتدإ أو الخبر إلى المعنى المستفاد من
الصفحه ٤٥١ : تحسبهم ينظرون إليك ؛ لأنّ لهم
أعينا (٤) مصنوعة بأجفانها وسوادها يحسب الإنسان أنها تنظر إليه
بإقبالها عليه
الصفحه ٥٠٢ : فيهما (١) شرط وجب أن يشترط في ضدّيهما ضدّ ذلك الشرط ، كقوله تعالى
: (فَأَمَّا مَنْ أَعْطى وَاتَّقى
الصفحه ٢٩٨ : ». فأدّت خمس حقوق : حق الله ، وحق رسوله ، وحقها ، وحق رعيتها وحق
جنود سليمان. فحقّ الله أنها استرعيت
الصفحه ٢٥٤ : ) (الرعد : ٣١) فلو قدر الخبر «لما آمنوا به» لكان أشدّ.
ونقل الشيخ محيي
الدين النووي في كتاب «رءوس المسائل
الصفحه ٤٥٤ :
، مسلم في الصحيح ١ / ١٦٢ كتاب الإيمان (١) ، باب في قوله عليهالسلام : إن الله لا ينام
... (٧٩) ، الحديث
الصفحه ١٣٢ : في هذه الآية مدمجة في المقابلة ، وهي بالنسبة إلى المخاطب ، لا إلى
المخاطب ؛ معناه أن علم ذلك متعذّر
الصفحه ٤٤٧ : لَواقِحَ) (الحجر : ٢٢) : إن أصله «ملاقح» ، لأنه يقال : ألقحت الريح
السحاب ، أي جمعته ، وكل هذا تفسير معنى
الصفحه ٢٠٢ : ] (٩) اللازم بالوضع ؛ وليس بالضرورة ، والإكرام لازم للمجيء ، بل لوضع المتكلم
فالموضوع [هنا] (٩) أن الإدخال سبب