الصفحه ٣٠٧ : : (وَظَنُّوا
أَنَّهُمْ مانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللهِ) (الحشر : ٢).
وأما تقديم الظرف
؛ ففيه تفصيل ، فإن
الصفحه ٤٧٩ : الأدنى بالأعلى فيقال : «أفتجعل المجرمين
كالمسلمين ، والفجار كالمتقين» ، فلم خولفت القاعدة! ويقال : فيه
الصفحه ٣٤٦ : الفاعل في نحو قوله [له] (٣) : (إِنَّما يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبادِهِ
الْعُلَماءُ) (فاطر : ٢٨) ، و (لَنْ
الصفحه ١٠٥ : ، ثم الحشرية ، كما أن أحوال الاستقرار بعد الجميع في الغاية ؛
بل كل مقام من هذه أنواع مختلفة ، وفي «ثم
الصفحه ١٩٦ : لشيئين وهو في الحقيقة لأحدهما ؛ فيضمر
للآخر (١) [١٨٣ / ب] فعل يناسبه ؛ كقوله تعالى : (وَالَّذِينَ
الصفحه ٢٢٤ : عَلى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى) (الحشر : ٧) ، أي من أموال كفار أهل القرى.
وقوله : (فَإِنَّها
مِنْ
الصفحه ١٦٨ : السَّبِيلِ كَيْ لا يَكُونَ دُولَةً
بَيْنَ الْأَغْنِياءِ مِنْكُمْ) (الحشر : ٧) ،
فعلّل سبحانه قسمة الفيء بين
الصفحه ٦٢ : اللهَ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ) (الحشر : ١٨).
وقوله [تعالى] (١) : (لكِنَّا هُوَ اللهُ رَبِّي وَلا
الصفحه ٢٤٢ : » و «شاء» لا يذكر إلا لأحد هذه الثلاثة.
[التنبيه] (٢) الثاني
أنكر الشيخ أبو
حيّان في باب عوامل الجزم
الصفحه ٢٩٧ : ، وأسعد وأشقى ، قصّ (٦) من الأنباء ما لو
شرح ما اندرج في هذه الجملة من بديع اللفظ والبلاغة والإيجاز
الصفحه ١٥٩ : ). (فَلْيَمْدُدْ
بِسَبَبٍ إِلَى السَّماءِ) (الحج : ١٥) ، (وَمَنْ
يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحادٍ بِظُلْمٍ) (الحج : ٢٥
الصفحه ٦٤ :
إلى الجنة ؛ وإن كان المراد بالأرض الجنة ؛ ولله درّ القائل :
كرّر على السمع
منّي أيها الحادي
الصفحه ٢٦٣ : أسبوعا ودعا الله أن يغفر له وأن ينتفع به قارئه وله
أيضا «الحلل في إصلاح الخلل» و «شرح مقدمة أدب الكاتب
الصفحه ٤٤٧ : الله رضياللهعنه
، مسلم في الصحيح ٣ / ١٤٩٣ كتاب الإمارة (٣٣) ، باب الخيل في نواصيها الخير ... (٢٦
الصفحه ٥٥ : بعد
الإجمال ، كقوله تعالى : (إِنَّ عِدَّةَ
الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتابِ