الصفحه ٤٦٨ : الزنجاني تقدم التعريف به وبالكتاب في ٣ / ١٧٥.
(٦) في المخطوطة (إلا
أنه).
(٧) انظر كتابه
الإشارة إلى
الصفحه ٣٨١ : زيدا ، وأحسن إليه ، فضمير «أنت» الذي هو في (١) «أكرم» غير الضمير في «إليه».
***
واعلم أنّ للتكلم
الصفحه ٢٦٣ : » توكيد الأمر
(٥) بعده ؛ فصار مثل أنّ الشديدة تثبت ما بعدها ، وإن كان لها معنى
[١٩٧ / أ] آخر في نفي خبر
الصفحه ٤٧٧ : قوله تعالى :
(مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكاةٍ) (النور : ٣٥) فيمكن أن يكون المشبّه به ٣ / ٤٢٦ أقوى لكونه
في
الصفحه ٣٩٥ :
حفظا ولا رجوما ،
فعدل إلى التكلّم والإخبار عن ذلك ، لكونه مهمّا من مهمات الاعتقاد ، ولتكذيب
الفرقة
الصفحه ١٦١ :
وجعل منه المبرّد (١) ، قوله تعالى : (رَدِفَ) [١٧٦ / ب](لَكُمْ) (النمل : ٧٢) ، والأكثرون على أنه
الصفحه ٤١٠ : ) ،
وبه يزول (١) الإشكال في عطف [٢٢٦ / أ] الإنشاء على الخبر ؛ [لكن] (٢) إن كان (حُسْناً) معمولا لأحسنوا
الصفحه ٤٦٥ : تتضمن الرجوع والبقاء والجمع ، ألا
تراه كيف رجع بعد ذكره المبتدأ الذي هو الذين عن ذكر خبره إلى الشروع في
الصفحه ٤١٥ : قرأ عاصم يا أسفاه على يوسف (يوسف :
٨٤).
وقال ابن جني في
كتاب «الفسر» (٢) معناه أنه لو كانت الحسرة
الصفحه ٣١٢ :
النّهار ويجعل
النهار في المكان الذي كان فيه الليل ، والتقدير : يولج الليل في مكان النهار
ويولج
الصفحه ١٠ : الذي نزل بهم! ثم
ذكر (٤) تعالى أن أبصارهم الظاهرة لم تعم عن النظر والرؤية وإن
عميت قلوبهم التي في
الصفحه ١٥٨ : : أنتخذك ربّا؟ قيل لهم : ما كان لبشر أن يؤتيه
الله الكتاب والحكمة ، ثم يأمر الناس بعبادته ، وينهاهم عن
الصفحه ١٧ : يعنى باللفظ ذاته
الموضوعة له ؛ ألا ترى أنك إذا قلت : «جاءني رجل» ، لا يفهم إلا ذات ، من غير أن
يدلّ على
الصفحه ٣٧٩ : ترى أن القانتين موضوع للذكور
الموصوفين بهذا الوصف ، فإطلاقه على الذكور والإناث على غير ما وضع له ، وقس
الصفحه ١٩٩ : أَنْ
يُرْضُوهُ إِنْ كانُوا مُؤْمِنِينَ) (التوبة : ٦٢)
فقيل : «أحقّ» خبر عنهما ، وسهل إفراد الضمير بعدم