الصفحه ١١٠ : إبراز الكلام الواحد في فنون كثيرة وأساليب مختلفة لا
يخفى ما فيه من الفصاحة.
الخامسة : أن الدّواعي لا
الصفحه ١١٢ : يعامله به أخلافهم محمدا صلىاللهعليهوسلم.
الرابع : تحذير
أهل الكتاب الموجودين في زمن النبيّ
الصفحه ١٤٤ :
لموسى ؛ فراعى في
المقامين حسن الأدب معهما ، تعليما للأمة ، وهو أصل (١) عظيم في الأدب في الخطاب
الصفحه ١٦٣ :
لما بعده
والانهماك في الدنيا ، وهي من أمارات إنكار الموت ، فلهذا قال : «ميتون» ولم يقل :
تموتون
الصفحه ٢١٤ : : ١ ـ ٢)
، على إراد التنوين ؛ بل هنا أوضح ؛ لأنه في جملة واحدة.
وقيل : «ابن الله»
نعت ولا محذوف ؛ وكأنّ الله
الصفحه ٢٢٩ : ؛ بل صار (٧) هو الجواب ؛ بدليل (٨) (فَانْبَجَسَتْ) هو جواب الأمر.
حذف المبدل منه
اختلفوا فيه
الصفحه ٢٤٥ : المفعولين هو الأول في المعنى.
قال الواحدي (١) فأما قوله تعالى : (ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ
الْعِجْلَ مِنْ
الصفحه ٢٤٦ : ] (٣) لا يدرى تعيينه.
وبهذا يعلم أنه ليس
كلّ ما [هو] (٦) لازم من موضوع (٧) الكلام مقدرا فيه
، كقوله تعالى
الصفحه ٢٤٧ : فيها نقص المعنى ؛ والمراد أن الله تعالى له الإحياء
والإماتة ؛ وأن إلههم ليس له سمع ولا بصر ، وأن موسى
الصفحه ٢٥٣ :
الْمَوْتى) (البقرة : ٧٣).
وقال صاحب (١) «الكشاف» في قوله تعالى : (وَلَقَدْ آتَيْنا
داوُدَ وَسُلَيْمانَ
الصفحه ٢٥٦ :
ولا يجوز (١) تقديم جواب «لو» عليها لأنه في حكم الشرط ، وللشرط (٢) صدر الكلام.
وقوله : (وَإِنَّا
الصفحه ٣١٩ :
وقال الزمخشريّ (١) في قوله تعالى : (ما يَفْعَلُ اللهُ
بِعَذابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ
الصفحه ٣٩٢ :
[وقيل] (١) إنما اختير للحمد لفظ الغيبة ، وللعبادة الخطاب ، للإشارة إلى أن الحمد دون
العبادة في
الصفحه ٣٩٨ : أنّ في الاتصال وجوها مذكورة في موضعها.
وألحق به الأستاذ
أبو جعفر بن الزبير (١) قوله تعالى
الصفحه ٤٢٠ : : (وَأَرْسَلْنَا
السَّماءَ عَلَيْهِمْ مِدْراراً) (الأنعام : ٦).
وإنما يترك
التأنيث كما يترك في صفات المذكر ، لا