الصفحه ٤٤٣ : » حملا على لفظ «من» في التذكير «وتعمل»
بالتأنيث ، حملا على معناها ؛ لأنها للمؤنث. وقرأ حمزة والكسائي
الصفحه ٤٤٦ : الصبح وفرقه. قال : وذكر عن
الخليل ـ ولم أسمعه سماعا ـ أنه قال في قوله تعالى : (فَجاسُوا خِلالَ
الدِّيارِ
الصفحه ٤٩٥ : سَبِيلٍ) (النساء : ٤٣) ، استخدمت إرادة موضعها.
التجريد
٣ / ٤٤٨ وهو أن
تعتقد أن في الشيء من نفسه معنى
الصفحه ٤٤ :
مزية (١) ، وحكى قولين في العام المذكور : هل يتناول الخاص المعطوف عليه ، أو لا (٢) يتناوله؟ فعلى
الصفحه ٥٢ : والثاني ، وعدم
التجوز في عطف الشيء على نفسه.
٢ / ٤٧٥
والذي يظهر أنه
للتأسيس (٢) ، وبيانه وجوه :
أحدها
الصفحه ٧٦ :
فتكرار «الموت» في
عجز البيت أوسع من تكراره في صدره (١) ؛ لأنا إذا عللنا
هذا انما (٢) نقول : أعاد
الصفحه ١١٣ : تلقاء نفسي تصديره على الفصاحة ،
فافعلوا في قصة يوسف ما فعلت في قصص سائر الأنبياء. ٣ / ٣٠
السؤال
الصفحه ١٦٠ :
وقال ابن عصفور في
«المقرّب» (١) : وتزاد في نادر كلام لا يقاس عليه ، كقوله تعالى : (بِقادِرٍ
عَلى
الصفحه ١٨٢ :
كقوله تعالى : (فَذلِكُنَّ
الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ) (يوسف : ٣٢) ؛ فإن
يوسف عليهالسلام ليس ظرفا
الصفحه ١٩١ :
ثم ليس المراد
الاكتفاء بأحدهما كيف اتفق ؛ بل لأنّ فيه نكتة تقتضي الاقتصار عليه.
و [العلم
الصفحه ٣٤٨ :
١ ـ ٢) ، معناه
أنّه كامل في ذاته ، وأن «قيّما» ، معناه أنه مكمّل لغيره ، (١) وكونه كاملا في ذاته
الصفحه ٤٤١ : أَلا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا) (التوبة : ٤٩).
و [قوله] (١) : (وَمِنْهُمْ مَنْ عاهَدَ اللهَ لَئِنْ
الصفحه ٥٠٣ : البناء على ما فيه ارتفاع في نصيبه إن لم يكن مدرا.
***
٣ / ٤٥٧ ومنه نوع (٢) يسمى الطباق الخفيّ
الصفحه ٣٠ : أَغْنى وَأَقْنى * وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرى) (النجم : ٤٨ ، ٤٩) فورد في هذه الجمل الأربع الفصل
الصفحه ٧٩ : الْمُسْتَعانُ) (الأنبياء : ١١٢).
(مَنْ خَشِيَ
الرَّحْمنَ بِالْغَيْبِ) (ق : ٣٣).
ولا مناسبة لمعنى
الرحمة في