الصفحه ٣٢٣ :
الأنعام عليهم في قوله : (تَأْكُلُ مِنْهُ
أَنْعامُهُمْ وَأَنْفُسُهُمْ) (السجدة : ٢٧) ،
فمن باب تقديم السّبب
الصفحه ٤٢١ : العباس ، فكذا في النسب.
وقال أبو عبيدة (١) : ذكّر «قريب» لتذكير المكان ، أي مكانا قريبا. وردّه ابن
الصفحه ٥٠٩ : هذا تجيء فواصل
القرآن ، وقد سبق في بابه.
***
ومن المقابلة قوله
تعالى : (الشَّيْطانُ يَعِدُكُمُ
الصفحه ٤٧٢ : لما كان أحدهما بيانا للآخر لدلالته عليه ، اكتفي به عنه
، ولو لا البيان كان من باب الاستعارة ؛ كما أن
الصفحه ٣٣٢ :
ذلك في الأزواج
أقعد (١) منه في الأولاد ؛ فكان (٢) أقعد في المعنى
المراد فقدّم ، ولذلك قدمت الأموال
الصفحه ٢٧٦ : » (١) ، بل علم بذكر النبي والمرسل إليه أن فيه إضمار «أرسلنا».
وقوله : (وَلِسُلَيْمانَ
الرِّيحَ) (الأنبيا
الصفحه ١٧٦ : الحمل على
قلّته أولى.
ويقع الكلام [في
الحذف من] (٣) [على] (٤) خمسة أوجه : في فائدته ، وفي أسبابه ، ثم
الصفحه ٢٨٨ :
وفي الثانية جرى
في العطف (١) ، وأن يكون قوله : (وَما أَنْتَ) (الشعراء : ١٨٦) معطوفا على (إِنَّما
الصفحه ٢٨٠ : »
قوله : (تَوَلَّوْا).
ومنعه ابن الشجريّ
(١) في «أماليه» ؛ وعلى هذا فلا موضع له من الإعراب ، لأنه
معطوف
الصفحه ٢٥ : (١) فيها الأذهان الصقيلة ، وعادت بها أسنّة الألسنة مفلولة ؛ ومن جملة العجائب
أن شيخا أراد أن يحتج على مدرس
الصفحه ١٥٥ : ] (١) كقوله : «ما علمت
أحدا يقول ذلك إلا زيدا» فأبدلت من الضمير الذي في «يقول» ما بعد «إلا» ؛ وإن كان
البدل لا
الصفحه ٢٠٤ : بالواو ؛ وليس بينهما ارتباط. وفيه ما ترى (١).
وقال ابن الحاج (٢) : عندي [أنه] (٣) لا حذف في الآية
الصفحه ٤٦٢ :
هذا كلّه في
الصفات ، وأما الموصوفات فعلى العكس من ذلك ؛ فإنّك تبدأ بالأفضل ، فتقول : قام
الأمير
الصفحه ٨ :
هذا الطير المعتقد
فيه عدم المعقولية بعينه. وقيل : إن الطيران يستعمل لغة في الخفة ، وشدة الاسراع
في
الصفحه ٣٤ :
والفرق بينه وبين
الصفة أن البدل في تقدير تكرار العامل ، وكأنه في التقدير (١) من جملتين ؛ بدليل