الصفحه ٦٨ :
وقوله : (يَوْمَ
تَرْجُفُ الْأَرْضُ وَالْجِبالُ وَكانَتِ الْجِبالُ كَثِيباً مَهِيلاً) (المزمل : ١٤
الصفحه ١٤٥ : المحل المخصوص.
وقوله : (وَلَنْ
يَنْفَعَكُمُ الْيَوْمَ إِذْ ظَلَمْتُمْ أَنَّكُمْ فِي الْعَذابِ
الصفحه ٣٦٨ :
ومنه قوله تعالى
في قصة إبراهيم لما سئل عن كسر الأصنام ؛ وقيل له : أنت فعلته ؛ فقال : (بَلْ
الصفحه ٩٧ :
وقد أخبر الله
سبحانه بالسبب الذي لأجله كرّر الأقاصيص والأخبار في القرآن فقال : (وَلَقَدْ
وَصَّلْنا
الصفحه ٢٣٥ : يُخْرِجْ لَنا) (البقرة : ٦١) ،
أي شيئا.
وقوله : (يَوْمَ
تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ
الصفحه ٥٠٧ :
أَعْمالُهُمْ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ وَأُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها
خالِدُونَ) (البقرة : ٢١٧
الصفحه ٢١٨ :
قلت : يجوز في
اعتقاد المنافقين تصوّر خداعه ؛ فكان الموضع ملبسا فلا يقدّر. انتهى.
فمنه قوله تعالى
الصفحه ٣٨٨ : يكون موبّخا عليه ، منكرا عليه قوله ، كأنه يخاطب به [قوما]
(١) حاضرين.
وقوله : (وَأَنْذِرْهُمْ
يَوْمَ
الصفحه ٤٤٨ : قوله في كتابه «الصاحبي» ص ١٩٥ ـ ١٩٦ باب المحاذاة.
(٧) عبارة المخطوطة (بانضمامه).
(٨) في المخطوطة
الصفحه ٤٧٨ :
٣ / ٤٢٧ وقيل :
لما كان جعل الفرع أصلا والأصل فرعا في التشبيه في حالة الإثبات يقتضي المبالغة في
الصفحه ٩ : ولم يذكر قائله انظر الكتاب ١ / ٢١٠ باب الصفة المشبهة بالفاعل فيما عملت
فيه.
(٨) في المخطوطة (امتلأ).
الصفحه ١٩٠ : العقول ، باب الرجل يجد على
امرأته رجلا ، الحديث (١٧٩١٨).
(٧) في المفصل ص ٣٤٤
ـ ٣٤٦.
(٨) في المطبوعة
الصفحه ٣٧ : لعدة المستطيعين في كميّتهم ،
وهم بعض الناس لا جميعهم.
والصحيح ما صار
إليه الجمهور ؛ لأن باب البدل أن
الصفحه ٤١ : ) والتصويب من كتاب
سيبويه ٢ / ١٨٩ ـ ١٩٠. باب لا يكون الوصف المفرد فيه إلا رفعا ...
الصفحه ٣٢٩ :
فإن قلت : فهل
يجوز [فيه] (١) أن يكون من تقديم المذكر على المؤنث؟
قلت : هيهات ،
الذهب أيضا مؤنث