الصفحه ٣٣ :
المخطوطة والمطبوعة إلى (بنى). والصواب من كتاب سيبويه ١ / ١٥٠ ، باب من الفعل
يستعمل في الاسم ثم يبدل مكان
الصفحه ٣٢٦ : من رواية عبد الله بن زيد بن عاصم رضياللهعنه
، البخاري في الصحيح ٨ / ٤٨ ، كتاب المغازي (٦٤) ، باب
الصفحه ١٣٠ : توهم (٥) الزمخشري ؛ فإنّ حاصله يرجع إلى أن الاستثناء الثاني لمّا
لم يكن على ما هو الظاهر في باب
الصفحه ٤٨٥ : رواية كعب بن مالك رضياللهعنه
أخرجه البخاري في الصحيح ١٠ / ١٠٣ ، كتاب المرتضى (٧٥) ، باب ما جاء في
الصفحه ٤٥٤ :
، مسلم في الصحيح ١ / ١٦٢ كتاب الإيمان (١) ، باب في قوله عليهالسلام : إن الله لا ينام
... (٧٩) ، الحديث
الصفحه ٢٧٧ : مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِداءً) (محمد : ٤) ؛ أي فإما [أن] (١) تمنّوا ، وإما أن تفادوا.
وقد اختلف في نصب
الصفحه ٣٢٧ : عنها
في قوله : (وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ
الْقِيامَةِ وَالسَّماواتُ مَطْوِيَّاتٌ
الصفحه ٣٨٦ : سَماواتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحى فِي كُلِّ سَماءٍ أَمْرَها وَزَيَّنَّا
السَّماءَ الدُّنْيا بِمَصابِيحَ
الصفحه ٤١١ :
أَصْحابَ
الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فاكِهُونَ) (يس : ٥٥) إلى قوله : (أَيُّهَا
الْمُجْرِمُونَ
الصفحه ٩١ : لهما جميعا لسكوت موسى عنه.
وقوله [تعالى] : (فَمَنْ
تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ (٤) [فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ
الصفحه ٦٦ : )
الآية ، لو قال : «إنه» لأوهم عود الضمير إلى الفجر.
وقوله [تعالى] (٣) : (يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ
الصفحه ٤٣٠ : في (يَوْمَ تَشْهَدُ) فحمزة والكسائي وخلف بالياء من تحت ،
والباقون بالتاء من فوق ، وجه التذكير أن
الصفحه ٤٥٦ : ؛ لأنه لم يرد إلا «فيا لك يوم خير لا شر فيه» ، وأطلق «قبل» للنفي كما
قلناها ، في قوله تعالى : (لَنَفِدَ
الصفحه ١٧٧ :
الجرجاني (١) : ما من اسم حذف في الحالة التي (٢) ينبغي أن يحذف
فيها إلاّ وحذفه أحسن من ذكره. ولله
الصفحه ١٠ :
من رواية أبي هريرة رضياللهعنه
، أخرجه البخاري في الصحيح ١٠ / ٥١٨ ، كتاب الأدب (٧٨) ، باب الحذر من