الصفحه ٤٤٩ : ) (البقرة : ١٤ ـ ١٥) أي مجازيهم جزاء الاستهزاء.
وقوله : (وَمَكَرُوا
وَمَكَرَ اللهُ) (آل عمران : ٥٤
الصفحه ٤٥٤ : لوجوب (٣) تعلق علم الله تعالى بكل معلوم] (٢).
وقوله تعالى : (لَنْ
تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ) (آل عمران
الصفحه ٤٥٥ : على الشعر أن يشبه شعره بشعر
القدماء ، ووصفه العلماء بعلم الشعر. وكان قد تعبّد في آخر عمره. وكان أبو
الصفحه ٤٦٩ : كَمَثَلِ رِيحٍ فِيها صِرٌّ) (آل عمران : ١١٧). (مَثَلُ
الْفَرِيقَيْنِ كَالْأَعْمى) (هود : ٢٤). (وَأُتُوا
الصفحه ٤٩١ : النَّاسِ) (آل عمران : ١١٢).
وقوله : (فَنَبَذُوهُ
وَراءَ ظُهُورِهِمْ) (آل عمران : ١٨٧).
وقوله : (وَإِذا
الصفحه ٥٠٧ : وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَتِ اللهِ هُمْ فِيها
خالِدُونَ) (آل عمران : ١٠٦ ـ
١٠٧).
الرابع : أن يأتي بجميع
الصفحه ٥١٠ :
الْحَياةِ
الدُّنْيا) (آل عمران : ١٤) ،
ثم قال تعالى : (قُلْ أَأُنَبِّئُكُمْ بِخَيْرٍ مِنْ
ذلِكُمْ
الصفحه ٧ :
(وَرَسُولاً إِلى
بَنِي إِسْرائِيلَ) (آل عمران : ٤٩)
وفي حق موسى : (كَما أَرْسَلْنا إِلى فِرْعَوْنَ
الصفحه ١٢ : الْحَجَّ
وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ) (البقرة : ١٩٦)
ولم يذكر مثل ذلك في قوله [تعالى] (٦) : (ثُمَّ
أَتِمُّوا
الصفحه ١٧ : ...).
(٦) في المخطوطة (وقد).
(٧) كتاب «الأمالي
النحوية» لابن الحاجب أبي عمرو عثمان بن عمر بن يونس تقدم
الصفحه ٢٠ : ». ومثله قوله
تعالى : (إِنِّي وَضَعْتُها أُنْثى) (آل عمران : ٣٦) فإنّ الأنوثة فهمت من قوله : (وَضَعَتْها
الصفحه ٢٨ : ، تزهّد في
آخر عمره. من تصانيفه «شرح جمل الزجاجي» و «شرح النخبة» و «التعليق في النحو» ت
٤٦٩ ه (معجم
الصفحه ٣٤ : الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً) (آل عمران : ٩٧) يسمى هذا بدل البيان ؛ لأن الأوّل يدلّ على
العموم
الصفحه ٣٥ : أبدل منها الذي كان موصوفا بها ، كقوله تعالى : (وَمَنْ
يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلامِ دِيناً) (آل عمران
الصفحه ٣٦ : سَبِيلاً) (آل عمران : ٩٧) فالمستطيعون بعض الناس ، لا كلّهم.
وقال ابن برهان (٥) : بل هذه بدل كلّ من كلّ