الصفحه ١٥٠ :
الله سبحانه ؛ (١) [فأما في قوله تعالى : (فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ
اللهِ) (آل عمران : ١٥٩)
فيمكن أن
الصفحه ١٥٨ :
يَأْمُرَكُمْ
أَنْ تَتَّخِذُوا الْمَلائِكَةَ وَالنَّبِيِّينَ أَرْباباً) (آل عمران : ٧٩ ـ ٨٠) على
الصفحه ١٨٦ : أَمْرُ
رَبِّكَ) (النحل : ٣٣).
وقوله في آل عمران
: (وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّماواتُ
وَالْأَرْضُ) (آل
الصفحه ١٩٢ :
وقوله : (بِيَدِكَ
الْخَيْرُ) (آل عمران : ٢٦)
تقديره «والشرّ» إذ مصادر الأمور كلها بيده جلّ جلاله
الصفحه ٢٠٧ : فِئَتَيْنِ الْتَقَتا فِئَةٌ) (آل عمران : ١٣) ، أي إحداهما (٣) ، بدليل قوله بعده (٤) : (وَأُخْرى (٥)
كافِرَةٌ
الصفحه ٢٢٢ : .
(٥) في المخطوطة (المعنى).
(٦) في المخطوطة (حالا).
(٧) هو عمر بن محمد
بن عمر أبو علي الأزدي الإشبيلي
الصفحه ٢٨٧ : ، وعلامة الجزم فيه سقوط الواو.
٣ / ٢١٨ ومنه في
آل عمران : (جاؤُ بِالْبَيِّناتِ وَالزُّبُرِ
وَالْكِتابِ
الصفحه ٢٩٨ : (٦)».
ويقال : إن سليمان
عليهالسلام لم يضحك في عمره إلا مرة واحدة ، وأخرى حين أشرف على [٢٠٤
/ أ] وادي النمل
الصفحه ٣١٠ : [وَآلَ عِمْرانَ]) (١) (آل عمران : ٣٣).
[وقوله] (١) : (وَمِنْ نُوحٍ وَإِبْراهِيمَ وَمُوسى
وَعِيسَى
الصفحه ٣٣٠ : ) [٢١٠ / ب] (آل عمران : ١٥٢).
(الْخَبِيثاتُ
لِلْخَبِيثِينَ (٣) [وَالْخَبِيثُونَ
لِلْخَبِيثاتِ
الصفحه ٣٣٩ : ءِ) (آل عمران : ٥) ، لقصد (١) الترقي.
وقوله : (قُلْ
مَنْ رَبُّ السَّماواتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرْشِ
الصفحه ٣٧٨ : عمران : ١٨٢) «ذكر
الأيدي [لأنّ أكثر الأعمال] (٣) تزاول بها ، فحصل الجمع بالواقع (٤) بالأيدي ، تغليبا
الصفحه ٣٩٦ :
تُخْلِفُ
الْمِيعادَ) (آل عمران : ١٩٤)
، فلم عدل (١) عن الخطاب هنا؟ قلت : إنما جاء الالتفات في صدر
الصفحه ٣٩٧ :
وقوله : (سَنُلْقِي
فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِما أَشْرَكُوا بِاللهِ) (آل عمران
الصفحه ٤٢٧ :
وذكر أبو البقاء
في (١) قوله تعالى : (كُلُّ نَفْسٍ
ذائِقَةُ الْمَوْتِ) (آل عمران : ١٨٥)
أنّ التأنيث