الصفحه ٢٤٩ : ما سبق ؛ نحو (١) : أمرته فقام ؛
أي بالقيام. وعليه قوله تعالى : (أَمَرْنا مُتْرَفِيها
فَفَسَقُوا فِيها
الصفحه ٢٥٦ : » أو «لما كفرتم» أو «لزهدتم
(٨) في الدنيا» أو «لتأهبتم للقائنا».
ونحوه : (وَقِيلَ
ادْعُوا شُرَكا
الصفحه ٢٣٦ : عامة والهداية خاصة.
وأما قوله تعالى :
(وَإِذا كالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ
يُخْسِرُونَ) (المطففين
الصفحه ٨٨ : وشاع خبره في القبائل فتحامت العرب شره ، وانطلق فجعل يطوف في
البلاد حتى وصل إلى الشام فقتل في حوران نحو
الصفحه ٢٦٧ : المفعول به في المدح ؛ نحو (وَالصَّابِرِينَ فِي
__________________
(١) ساقطة من
المطبوعة.
(٢) ليست في
الصفحه ٢١٢ : ؟ فإنّه إنما صرنا إليه في السارق ونحوه لتقديره (١) دخول الفاء في الخبر ، فاحتيج للإضمار حتى تكون الفاء على
الصفحه ٤١٢ : ).
__________________
(١) ليست في المخطوطة.
(٢) في المخطوطة (النحويين).
(٣) في المخطوطة (مكان
بمنزلة).
(٤) ليست في المطبوعة
الصفحه ٤٠ : ).
(٣) هو موهوب بن أحمد
بن محمد أبو منصور الجواليقي إمام في اللغة والنحو والأدب وهو من مفاخر بغداد ،
قرأ
الصفحه ٢٨٣ : الرَّأْسُ) (مريم : ٤) ، أي يا رب.
ويكثر في المضاف
نحو : (فاطِرَ السَّماواتِ) (يوسف : ١٠١). (رَبَّنا
الصفحه ٣٨٣ :
في كلامه ليس ممّن
يتلوّن ويتوجّه ، فيكون في المضمر ونحوه ذا لونين ، وأراد بالانتقال إلى الغيبة
الصفحه ٢٠٩ :
: ثلاثة.
٣ / ١٣٨ ونحوه في
الخروج على السبب : (لا تَأْكُلُوا
الرِّبَوا أَضْعافاً مُضاعَفَةً) (آل عمران
الصفحه ٢٦٨ : (١) ؛ نحو الحمد لله
الحميد ؛ بل المقدّر فيه ، (٢) [وفي نحوه أذكر أو أمدح ، فاعرف ذلك. والذم نحو قوله تعالى
الصفحه ١٧٣ : كله لدليل. وأما قول النحويين : الحذف لغير (٤) دليل ، ويسمى اقتصارا ؛ فلا تحرير فيه ، لأنه [لا حذف فيه
الصفحه ٧٥ : سؤال وضع الظاهر موضع المضمر حقه أن يكون في الجملة الواحدة ؛ نحو : (الْحَاقَّةُ*
مَا الْحَاقَّةُ
الصفحه ٢٥٤ : له ذلك الوقع ،
ومن ثمّ لا يحسن تقدير الجواب مخصوصا إلا بعد العلم بالسياق ، كما قدر بعض
النحويين في