الصفحه ٣١٦ :
وقيل : المراد ب «اركعي»
اشكري.
وقيل : أراد ب «اسجدي»
صلّي وحدك ، وب «اركعي» صلّي في جماعة
الصفحه ٢٤٦ : (٢) ؛ [وذلك] (٣) عند إرادة وقوع نفس (٤) الفعل فقط ؛ وجعل
(٥) المحذوف نسيا منسيّا ، كما ينسى الفاعل عند بنا
الصفحه ٤٢٥ : عبيدة (٢) : أراد البعض ، أي من بطون أيها كان ذا لبن.
وأنكر أبو حاتم (٣) تذكير الأنعام ، لكنه أراد معنى
الصفحه ٦٩ : عَدُوٌّ لِلْكافِرِينَ) (البقرة : ٩٨) قال
الزمخشري (٤) : أراد «عدوا لهم» ، فجاء بالظاهر ليدل على أن الله
الصفحه ١٣٧ : : ١٠١) ؛
فكأنه أراد أن يجيبهم عن دعواهم فجعل الجواب اعتراضا.
قوله (٣) : (وَإِذا ذُكِرَ اللهُ وَحْدَهُ
الصفحه ٢١٤ : : ١ ـ ٢)
، على إراد التنوين ؛ بل هنا أوضح ؛ لأنه في جملة واحدة.
وقيل : «ابن الله»
نعت ولا محذوف ؛ وكأنّ الله
الصفحه ٢٣٨ : اللهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ
لِلْقاسِيَةِ) (الزمر : ٢٢).
ومنها
الصفحه ٧٦ : الظاهر موضع المضمر لما أراد من تعظيم الموت
وتهويل أمره ، فإذا علّلها مكررة (٣) في عجزه عللناه
بهذا ، وبأن
الصفحه ٤٥٣ : بما حصل لغيره ، لأنّ له صديقا ولم ينفع.
الثاني : أنّ الوصف اللازم للموصوف ليس بلازم أن يكون للتقييد
الصفحه ٨٣ :
وقد أورد بعض
الفضلاء سؤالا في قوله تعالى : (وَاللهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ) (البقرة : ٢٨٤
الصفحه ٥١٣ : ، ولو (١) أراد أحدهما
إحياء جسم والآخر إماتته لم يصحّ ارتفاع مرادهما ؛ لأن رفع النقيضين محال ، ولا
الصفحه ٤٥ : الله راجعة إلى عداوة حزبه ، فيكون جبريل كالمذكور
أربع مرات ، فإنه اندرج تحت عموم ملائكته ، وتحت عموم
الصفحه ٩٩ : لِلنَّاسِ حُسْناً) (البقرة : ٨٣) ، معطوف على (لا تَعْبُدُونَ
إِلاَّ اللهَ) (البقرة : ٨٣) ،
لا على قوله
الصفحه ١٤٩ : .
والأولى اجتناب
مثل هذه العبارة في كتاب الله تعالى ، فإنّ مراد النحويين بالزائد من جهة الإعراب
، لا من جهة
الصفحه ٢٣٩ :
[و] (١) (لَوْ نَشاءُ لَقُلْنا مِثْلَ هذا) (الأنفال : ٣١).
(مَنْ يَشَأِ اللهُ
يُضْلِلْهُ وَمَنْ