الصفحه ٢٤١ : عظيما أو غريبا ؛ فإنه لا
يحذف ، كقوله تعالى : ([لَوْ أَرادَ اللهُ] أَنْ يَتَّخِذَ
وَلَداً لَاصْطَفى
الصفحه ٢٤٢ : صرّح به فلا ٣ / ١٧٢ غلط على القوم ؛ وأما قوله تعالى : (فَيَقُولُونَ
ما ذا أَرادَ اللهُ بِهذا مَثَلاً
الصفحه ٣٦٢ :
مشتقّ من عدوت
الشيء ، إذا جاوزته (١) وخلفته ، وهذا لا يكون إلا فيمن له إرادة ، وأمّا «عاديته
الصفحه ٤٩٣ : ) (الرحمن : ٦) ،
أراد بالنجم النبات الذي لا ساق له ، والسامع يتوهم أنه أراد الكوكب ، لا سيما مع
تأكيد
الصفحه ٤٩٥ : إِلاَّ عابِرِي سَبِيلٍ] (١)) (النساء : ٤٣) ؛
فإن الصلاة تحتمل إرادة نفس الصلاة (٢) ، وتحتمل إرادة
موضعها
الصفحه ٤٣٠ : تذكيره
أجود.
وردّ بأنه يمتنع
إرادة تذكير غير الحقيقي التأنيث ، لكثرة ما في القرآن منه بالتأنيث
الصفحه ١٠ : ء أبلغ في العظمة والعزّة من هذه الآية! لأن الله تعالى أراد : أفلم
يسيروا في الأرض فينظروا إلى آثار قوم
الصفحه ٤٣٧ : بالنسبة ، وهي
لفظة «حرض» : ولما أراد غير ذلك [قال] (٦) : (وَأَقْسَمُوا
بِاللهِ جَهْدَ أَيْمانِهِمْ) (فاطر
الصفحه ٣٦١ :
ومثله : (لِكُلِّ
أَجَلٍ كِتابٌ) (الرعد : ٣٨) ،
قال الفرّاء (١) : أي لكل أمر كتبه الله أجل مؤجّل
الصفحه ٣٧٩ : ) (الزخرف : ٣٨) أراد المشرق والمغرب ، فغلّب المشرق ، لأنه
أشهر الجهتين (١) ، قاله ابن الشجري (٢) وسيأتي فيه
الصفحه ٤٤٦ : ) (الاسراء : ٥) ، [إنما
أراد «فحاسوا»] (١) فقامت الجيم مقام الحاء.
قال ابن فارس :
وما أحسب الخليل قال هذا
الصفحه ٧ : بِجَناحَيْهِ) (الأنعام : ٣٨)
لأن المعنيّ بدابة والذي (٢) سيق له الكلام الجنسية لا الإفراد ، بدليل قوله تعالى
الصفحه ٩٤ : (١).
قالوا : أراد «دير
الوليد» (٢) ؛ فثناه باعتبار ما حوله.
القسم الثاني عشر
إطلاق الجمع وإرادة الواحد
الصفحه ٥٢٢ : ................................................................................ ٧١
* السادس عشر كون ما يصلح للعود ولم يسق الكلام له
الصفحه ٤٠٢ : يُرِيدُ أَنْ يَنْقَضَ) (الكهف : ٧٧) ، [فإنّه] (٢) استعمل «أراد» في
معنى مقاربة السقوط ؛ لأنه من لوازم