الصفحه ٣٧٥ :
ونوزعا فيه ؛ بأن
جعل الخطاب شاملا للأنعام تكلّف لا حاجة إليه ؛ لأن الغرض إظهار القدرة وبيان
الصفحه ٨٤ : حسنا في الحقيقة ، لأنه إذا لم يشبه «غضبان»
ولم يشبه «ندمان» من جهة التأنيث فلما ذا ترك صرفه ، مع أن
الصفحه ١٥٦ : .
وقيل : ليست
بزائدة من وجهين :
أحدهما : أنّ التقدير ما دعاك إلى ألاّ تسجد؟ لأنّ الصارف عن
الشيء داع
الصفحه ٣٥٧ :
مبالغة في بيان
عجزهم ؛ لأن من عجز عن أيسر الأمرين كان عن أعظمهما (١) أعجز ، ثم قال سبحانه : (إِنَّ
الصفحه ٣٦٢ :
مشتقّ من عدوت
الشيء ، إذا جاوزته (١) وخلفته ، وهذا لا يكون إلا فيمن له إرادة ، وأمّا «عاديته
الصفحه ٤٠٢ : ) ، فجاء ب «عن» ، لأنه ضمّن التوبة معنى العفو
والصفح.
وقوله : (وَإِذا
خَلَوْا إِلى شَياطِينِهِمْ
الصفحه ١١٠ : تعالى أنزل هذا القرآن ، وعجز القوم عن الإتيان بمثل آية ، لصحّة نبوّة
محمد صلىاللهعليهوسلم ، ثم بين
الصفحه ١٤٣ : : ٢٥)
التفات إلى أنهم لا يقصدون ضرر مسلم.
وقوله تعالى : (وَقِيلَ
بُعْداً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
الصفحه ٢٢٥ : الشَّكُورُ) (سبأ : ١٣) ، أي
العبد الشكور.
وقوله : (هُدىً
لِلْمُتَّقِينَ) (البقرة : ٢) ، أي
القوم المتقين
الصفحه ٢٢٦ : ] (١) : (أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ) (النور : ٣١) ، أي القوم المؤمنون.
[وقوله] (١) : (وَعَمِلَ صالِحاً) (القصص : ٦٧
الصفحه ٢٦٥ : قوم موسى : (لَنْ نَبْرَحَ
عَلَيْهِ عاكِفِينَ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَيْنا مُوسى * قالَ يا هارُونُ ما
الصفحه ٥٠٤ :
وقوله (١) : (وَيا قَوْمِ ما لِي أَدْعُوكُمْ إِلَى
النَّجاةِ وَتَدْعُونَنِي إِلَى النَّارِ) (غافر
الصفحه ٢٢ : ليصح أن تقوم مقام الفاعل (٦) [لأنها مصدر والمصدر لا يقوم مقام الفاعل] (٦) إلا إذا وصف. وردّ بأن تحديدها
الصفحه ٣١ : مع الزمخشريّ ، لأن الصفة كالحال في المعنى.
وزعم بعضهم أنه لا
يؤتى بالواو في الصفات إلا إذا تكررت
الصفحه ٧٣ :
عطفا على الجواب ؛ لأن المعلّق على الشرط عدم قبل وجوده ؛ وهذا صحيح في (يَخْتِمْ
عَلى قَلْبِكَ) وليس