الصفحه ١١٦ :
٣ / ٣٤ وإذا تكرر
اللفظ بمرادفه جازت الإضافة ؛ كقوله تعالى : (عَذابٌ مِنْ رِجْزٍ
أَلِيمٌ) (سبأ
الصفحه ٢٩٥ : به إذا توالت حركاته تمكّن اللسان من النطق ، وظهرت فصاحته ، بخلافه (٢) إذا تعقب كل حركة سكون
الصفحه ٤٧٦ : .
٣ / ٤٢٥ وخالفه
صاحب «ضوء المصباح» (٢) لأنه إذا عمّ واحتمل التعدد ، ولم تبق دلالته على ما به
الاشتراك دلالة
الصفحه ٢٠٠ : ) ؛ فقيل : الضمير للصلاة لأنها أقرب المذكورين.
وقيل : أعاده على المعنى ؛ وهو الاستعانة المفهومة من استعينوا
الصفحه ٥٥ :
يحصّل معنى لا
يوجد عند انفراد أحدهما ، فإن التركيب يحدث معنى زائدا ؛ وإذا كانت كثرة الحروف
تفيد
الصفحه ١٠٠ :
الثالث : إذا طال الكلام وخشي تناسي الأول أعيد ثانيا تطرية له ،
وتجديدا لعهده (١) ، كقوله تعالى
الصفحه ١٥٧ :
ليصحّ المعنى ؛ لأنّ المحرّم الشّرك.
وقيل : نافية أو
ناهية.
وقيل : الكلام تمّ
عند قوله : (حَرَّمَ
الصفحه ١٦٢ : به ؛ فاحتاج إلى تأكيد ذلك ؛
لأنه قد ينزّل المنكر كغير المنكر إذا كان معه ما لو تأمّله ارتدع من
الصفحه ١٧٩ :
بأبي ليلة ، ففعل (١) ، فقال له : إن عادة العرب إذا عدلت بالشيء عن معناه نقصت حروفه ، والليل لما
الصفحه ١٨٧ :
ومنها : قال أبو
الفتح بن جني (١) : «ومن حق الحذف أن يكون في الأطراف لا في الوسط ؛ لأن طرف
الشي
الصفحه ٣٤١ :
أضعفها ؛ لأنّه
إذا بدا بسلب الوصف الأعلى ، ثم بسلب (١) ما دونه ، كان
ذلك أبلغ في الذمّ ؛ لأنه لا
الصفحه ٣٦٧ : ؛ لأنّ
الأشهاد أربعة : الملائكة عليهمالسلام في قوله [تعالى] : (وَجاءَتْ كُلُّ
نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ
الصفحه ٤٥٠ : ما قام زيد [إذا
كان زيد غير موجود ؛ لأنه يلزم من عدم زيد] (١) نفي القيام. ومنه
قوله تعالى : (فَما
الصفحه ١٨١ : (٤) ، لأن العقل لا يدرك محل الحلّ ولا الحرمة ، فلهذا جعلناه من دلالة العادة
الشرعية.
ومنها : أن يدلّ
العقل
الصفحه ٣٣٧ : ء (٣) وهو موجود ، كان الغاية ببذل الدم عند العصمة (٤) لأجل الميثاق أتمّ ، لأنّه يغمض حكمه ، فلذلك قدمت