الصفحه ١٢٠ : » ؛ لأن الصفة إذا
كانت غالبة دلّت العادة عليها ؛ فاستغنى المتكلم بالعادة عن ذكرها ، فلما ذكرها مع
استغنائه
الصفحه ١٣٧ : ء الكلام. وهو قوله : (وَإِذا ذُكِرَ اللهُ
وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ) (الزمر : ٤٥)
الآية ، وذلك لأن قوله
الصفحه ١٨ : باعتبار المعنيين ؛ لأن المقصود الجائي ،
وكأنك قلت : وإن كان الجائي من الرجال ؛ لأنه علم من قولك : «إذا جا
الصفحه ٢٤١ :
تنبيهان
[التنبيه] (١) الأول
يستثنى من هذه
القاعدة ثلاثة أمور : أحدها ما إذا كان مفعول المشيئة
الصفحه ٢٥٩ :
وكقوله تعالى : (إِذَا
السَّماءُ انْشَقَّتْ) (الانشقاق : ١) ،
قال الزمخشريّ (١) : ٣ / ١٨٩ [في
الصفحه ٢٧ :
علي الفارسيّ :
إذا ذكرت صفات في معرض المدح والذم ، فالأحسن أن يخالف في إعرابها ؛ لأن المقام
يقتضي
الصفحه ٩٥ : (١) ؛ وإنما جاز إطلاق لفظ «الناس» على الواحد ؛ لأنه إذا قال
الواحد قولا وله أتباع ٣ / ٨ يقولون مثل قوله ، حسن
الصفحه ٢٦١ : الجواب ل «أمّا» وأجرى إن كان من أصحاب
اليمين] (٢) في الاعتراض به مجرى الظرف ؛ لأنّ الشرط وإن كان جملة
الصفحه ٢٧٩ : ، لأنّي قد أبلغتكم (٢) [أو : فلا عذر لكم عند ربكم لأني أبلغتكم] (٢).
وقوله : (وَإِنْ
يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ
الصفحه ٤٠٣ :
وقال مكّي (١) : إنما [لم] (٢) تأت الباء ؛ لأنه يقال : خلوت به إذا سخرت منه ، فأتى ب «إلى»
لدفع هذا
الصفحه ٤١١ : إذا كانت طلبية ومعناها أمر المؤمنين بالذهاب إلى الجنة ، فليكن الخطاب معهم
لا مع أهل المحشر [لأن الخطاب
الصفحه ٨ : ظاهر العطف يوهم (٣) : «ولا طائر في
الأرض» ؛ لأن المعطوف عليه إذا قيّد بظرف أو حال يقيّد به المعطوف
الصفحه ٢٣ : ) (الأعراف : ٢٨)
وقيل : لأنه يقال : سقط عليه موضع كذا ، إذا كان يملكه ، وإن لم يكن من فوقه بل
تحته ، فدلّ
الصفحه ٣٢ : (٢) زيد والعالم.
(الثانية عشرة) : الصفة لا تقوم مقام الموصوف إلا على استكراه ؛ لأنها
إنما يؤتى بها
الصفحه ٥٧ : إنما عليه صوم سبعة أيام لا أكثر (١) ، ثلاثة منها في الحج ، ويكمل سبعا إذا رجع. ٢ / ٤٨٠
رابعها : أن