الصفحه ٤٤ : الاستثناء في نحو قولك : «قام القوم إلا زيدا» (٤) [من أن «زيدا»] (٤) لم يدخل في القوم ، وقد يتقوى هذا بقوله
الصفحه ٢٥٢ : ) ؛
أي أفلستم (٢) ظالمين؟ بدليل قوله عقبه : (إِنَّ اللهَ لا
يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) (الأحقاف
الصفحه ٣٣٦ : في قتل المعاهد حيث قال : (وَإِنْ
كانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثاقٌ فَدِيَةٌ
الصفحه ٤٥٩ : الاقتصار عليها أولى من ذكرها ؛ لأن ذكرها كالتكرار ، وهو مملّ ، وإذا
ذكرت فالأولى تأخير الدلالة على الأخرى
الصفحه ١٩٨ :
حكاية عن فرعون : (فَمَنْ
رَبُّكُما يا مُوسى) (طه : ٤٩) ، ولم
يقل : «وهارون» (١) لأن موسى المقصود
الصفحه ٩ : أجراس ونغم ، لا تدلّ (١) على شيء مؤثر ؛ لأن القول الدال على معنى قول بالفم ومؤثر في القلب ، وما لا
الصفحه ١٦٤ : ، ثم حذف الثاني للعلم بها ، لأن
الشيء إذا علم لم يبال بإسقاطه عن اللفظ ويساوي لشهرته حذفه وإثباته ، مع
الصفحه ٩٧ : إِنِّي أُمِرْتُ
أَنْ أَعْبُدَ اللهَ مُخْلِصاً لَهُ الدِّينَ* وَأُمِرْتُ لِأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ
الصفحه ٢٦٩ :
قالوا : ولا يجوز
حذف الفعل مع شيء من حروف الشرط العاملة ، سوى «إن» لأنها الأصل.
وجعل ابن
الصفحه ٤٢١ : (٤)
فقال : «تسفهت»
والفاعل مذكر ؛ لأنه اكتسب تأنيثا من الرياح ، إذ الاستغناء عنه جائز ، وإذا كانت
الإضافة
الصفحه ١٩٢ : ؛ وإنما آثر ذكر الخير ؛
لأنه مطلوب [العباد] (١) ومرغوبهم إليه ؛ أو لأنه أكثر وجودا في العالم من الشر
الصفحه ٣٧٣ : كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ) (البقرة : ١١٦) ، قيل : أوقع «ما» لأنها تقع على أنواع من
يعقل ؛ لأنه (٦) إذا اجتمع
الصفحه ٤٢٧ : [في] (٢) «ذائقة» باعتبار معنى «كلّ» [لأن معناها التأنيث ، قال :
لأن كلّ نفس نفوس ولو ذكّر على (٣) لفظ
الصفحه ٤٨٨ : عاملهم (٧) معاملة القادم من سفره ؛ لأنه من أجل إمهالهم السابق
عاملهم ؛ كما يفعل الغائب عنهم إذا قدم فرآهم
الصفحه ٥٠٨ : (٤) الله صلىاللهعليهوسلم أن يسند إلى نفسه ، لأنه إذا دخل تحته (٥) مع علو محلّه كان غيره أولى به.
ومن