الصفحه ٣٣٢ : في قوله : (إِنَّما أَمْوالُكُمْ
وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ) (التغابن : ١٥) ،
لأن الأموال لا تكاد تفارقها
الصفحه ٣٧١ :
وقال أبو البركات
بن الأنباري (١) : ولو قيل : إنما قال : (تَجْهَلُونَ) (النمل : ٥٢) [بالتاء ـ لأن
الصفحه ٢١٩ : والشريك ، ومن يدك في ماله أمانة لا
يد ضمان ، ويجوز أن لا حذف فيه ؛ لأن «خنت» من باب «أعطيت» ؛ فيتعدّى إلى
الصفحه ٤٢٨ : حذفت منه ؛ لأن «الصيحة» فيها [بمعنى] (٦) العذاب والخزي ، إذ كانت منتظمة بقوله [سبحانه] (٧) : (وَمِنْ
الصفحه ٤٥٨ : » (٢) بعد قوله : (أَضاءَتْ) لأن النور أعم من
الضوء ؛ إذ يقال على القليل والكثير ؛ وإنما يقال الضوء على النور
الصفحه ١٠ : ء أبلغ في العظمة والعزّة من هذه الآية! لأن الله تعالى أراد : أفلم
يسيروا في الأرض فينظروا إلى آثار قوم
الصفحه ٣٤ : تكرر حرف الجرّ في قوله : (قالَ الْمَلَأُ
الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا مِنْ قَوْمِهِ لِلَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا
الصفحه ٨٦ : : أنه نفى الظلم الكثير (١) ، فينتفي القليل ضرورة ، لأن [القليل] (٢) الذي يظلم إنما
يظلم لانتفاعه بالظلم
الصفحه ١٤١ : أجازه قوم في (٥) «ثم» و «أو» (٥) فتقول : «زيد
قائم ثم والله عمرو».
وقوله تعالى : (إِنْ
يَكُنْ غَنِيًّا
الصفحه ٢٥٠ : ، وجمع بينهنّ تأكيدا ؛ لأنّ الأمر قد يحتاج إلى استعطاف
المأمور واستدعاء إقباله على الأمر.
وأما على قرا
الصفحه ٤١٥ : لا يعقل تنبيه
المخاطب وتوكيد القصة ؛ فإذا قلت : يا عجبا! فكأنك قلت : اعجبوا ، فكأنه قال : يا
قوم
الصفحه ٤٨١ : ينفقون كمثل إهلاك الريح.
قال (٧) ثعلب : فيه تقديم وتأخير ، أي كمثل حرث قوم ظلموا أنفسهم
أصابته ريح فيها
الصفحه ٧٦ :
فتكرار «الموت» في
عجز البيت أوسع من تكراره في صدره (١) ؛ لأنا إذا عللنا
هذا انما (٢) نقول : أعاد
الصفحه ٢٣٥ : اللهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا
وَرُسُلِي) (المجادلة : ٢١) ؛
أي الكفار.
ومنها قصد التعميم
؛ ولا سيما إذا كان
الصفحه ٣٠٠ :
بِهِ
بَلْ هُمْ قَوْمٌ طاغُونَ) (الذاريات : ٥٢ ـ ٥٣)
، وهذا أشدّ ما يكون في التقريع على التمادي في