الصفحه ٣٧٠ : القوم القانتين ، لأنها من أعقاب هارون أخي موسى عليهالسلام.
الثاني
تغليب المتكلم على المخاطب
الصفحه ٥٢٣ : ...................................................................................... ١٤٧
*
حروف الزادة
الصفحه ٣٥٦ :
٣ / ٢٨٥ ومنها
قوله في سورة المؤمنين : (وَقالَ الْمَلَأُ
مِنْ قَوْمِهِ الَّذِينَ كَفَرُوا) (الآية
الصفحه ٢٢٢ :
٣ / ١٥١ وقوله : (كَذَّبَتْ
قَوْمُ نُوحٍ) (الشعراء : ١٠٥) ،
ولو لا ذلك لحذفت التاء ؛ لأنّ القوم
الصفحه ٢٨٢ : ، والواو
مزيدة (١) ، حذفت لاستقلال الجمل بأنفسها بخلاف المفرد ؛ ولأنه في
المفرد ربّما أوقع لبسا في نحو
الصفحه ٣٠٤ : بالمقصود ، كقوله
تعالى : ([وَقالَ الْمَلَأُ] (٤) مِنْ
قَوْمِهِ الَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِلِقا
الصفحه ٩٩ : » و «ذكرين» ، وهو
الأقرب في الذكر ، لأنّه محل طلب فيه تكرار الذكر.
وكقوله تعالى
حكاية عن موسى : (كَيْ
الصفحه ١٢٨ : على
الاتصال أن يكون المعنى فيها ، أي في مقدّماتها ، لأن الذي يرى مقامه في الجنة عند
الجنة عند موته
الصفحه ١٤٠ :
يَشْعُرُونَ) (الأعراف : ٩٥) ؛ لأنها حال مرتبطة بعاملها وليست مستقلة
برأسها ؛ والثانية «لو» وما في
الصفحه ١١٣ : الثاني :
أنّه سبحانه وتعالى ذكر قصة قوم نوح ، وهود ، وصالح ، وشعيب ، ولوط ، وموسى ، في
سورة الأعراف وهود
الصفحه ٢٨٩ : بِآياتِ اللهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِ) (الآية : ٦١) ، فناسب أن يؤتى بالتعريف ، لأن
الصفحه ٢١٥ : للجماعة : اضرب القوم ،
وللمخاطبة : اضرب القوم. ٣ / ١٤٤
وجوز الكسائيّ
حذفه مطلقا إذا وجد ما يدلّ عليه
الصفحه ٢٨٥ :
وحذف «لا» في قوله
: (تَاللهِ تَفْتَؤُا تَذْكُرُ) (يوسف : ٨٥) ، أي لا تفتأ ، لأنها ملازمة للنفي
الصفحه ١١٢ :
يقول : إذا كانت
هذه معاملتهم مع نبيّهم الذي أعزهم الله به ، وأنقذهم من العذاب بسببه ؛ فغير بدع
ما
الصفحه ٣٧ :
جَمَعُوا
لَكُمْ) (آل عمران : ١٧٣)
؛ في أنه لفظ عام أريد به خاص ، لأن (النَّاسُ) ٢ / ٤٥٨ [في