الصفحه ١٦٦ : ) ،
وإنما قلنا ذلك لأنّ أفعال الله تعالى لا تعلّل.
فالجواب أن معنى
قولنا : إن أفعال الله تعالى لا تعلّل
الصفحه ١٨٩ : العظيم ، وليس كما قال.
وقد جعل منه بعضهم
فواتح السور ؛ لأن كل حرف منها يدلّ على اسم من أسماء الله
الصفحه ١٩٣ : أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقاتَلَ) ، (الحديد : ١٠) (٤) [أي ومن أنفق بعده وقاتل] (٤) ، لأن الاستوا
الصفحه ١٩٥ : ؛ لأنه
لا يصح أن يكون (مِنَ الْفَجْرِ) متعلقا [بالخيط] (٤) الأسود (٥) ؛ ولو وقع (مِنَ الْفَجْرِ) في موضعه
الصفحه ٢٠٣ :
المعطوف ـ ضعيف لا ينبغي أن يصار إليه إلا عند الضرورة ، لأنّ فيه حذفا كثيرا مع
إبقاء حرف
الصفحه ٢٠٤ : : إن
أصله هكذا ؛ لأن أفعل التفضيل لا بدّ في معناه من المفضّل [١٨٥ / ب] عليه. وهاهنا
وقع السؤال عمّن في
الصفحه ٢٣٧ : ] (٦) أجمع ، ولأن
الموعود كلّه مما ساءهم ؛
__________________
(١) ساقطة من
المخطوطة وبياض في موضعها
الصفحه ٢٤٥ : [وَذِلَّةٌ]) (٣) (الأعراف : ١٥٢).
وفيما قاله [١٩٣ /
ب] نظر ؛ لأن الواقع أن أولئك عبدوه ؛ فالتقدير على هذا
الصفحه ٢٦٤ : : إنّ هذا الكل محذوف ؛ لأن
قوله : (فَأَرْسِلُونِ) (٨) (يوسف : ٤٥) يدل لا محالة على المرسل إليه ، فثبت أن
الصفحه ٢٦٧ :
(فَأَمَّا الَّذِينَ
اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكَفَرْتُمْ) (آل عمران : ١٠٦)
؛ أي فيقال لهم ، لأنّ
الصفحه ٢٧٠ : ء» (٧) مفعولي «جعلوا» ، لأن «لله» في موضع الخبر [١٩٨ / ب]
المنسوخ ، وشركاء (٨) (٩) [نصب في موضع المبتدأ. وعلى
الصفحه ٢٩٦ : الأخلاق كلّها ؛ لأن في (خُذِ
الْعَفْوَ) (الأعراف : ١٩٩)
صلة القاطعين ، والصفح عن الظالمين ، وفي الأمر
الصفحه ٣٠٩ : النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ وَبَناتِكَ) (الأحزاب : ٥٩) ؛ فإنّ الأزواج أسبق بالزمان ؛ لأن البنات
أفضل منهنّ
الصفحه ٣١١ : النَّهارِ
وَيُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ) (الحديد : ٦) مشكل
على هذا ؛ لأن الإيلاج إدخال الشيء في الشي
الصفحه ٣٢٢ :
الإناث ، لأن المقصود بيان أن الخلق كلّه بمشيئة الله تعالى ، لا [على] (٥) وفق غرض العباد.
ومنها شرف