الصفحه ٤٨٩ :
وكذلك : (بِرِيحٍ
صَرْصَرٍ عاتِيَةٍ) (الحاقة : ٦) ،
لأن حقيقة «عاتية» شديدة ، والعتوّ أبلغ ، لأنه
الصفحه ١٤ : (٨) : «إن فائدتها
توكيد نهي الإشراك بالله سبحانه ، وذلك لأن العبرة في النهي عن اتخاذ الإلهين (٩) ؛ إنما هو
الصفحه ٧٤ : ءُ) (البقرة : ١٠٥) ؛ لأنّ إنزال الخير هنا سبب للربوبية ،
وأعاده بلفظ «الله» لأن تخصيص الناس بالخير دون غيرهم
الصفحه ١٠٤ : وثلاثين مرة ، لأن ست عشرة راجعة
إلى الجنان ، لأن لها ثمانية أبواب ، وأربعة عشر منها راجعة إلى النعم والنقم
الصفحه ١٤٢ :
اعتراض؟ قال : لا
، لأن من شرط الاعتراض أن يكون بالواو ونحوها ؛ وأما بالفاء فلا. وفهم صاحب «فرائد
الصفحه ٢١٣ : عُزَيْرٌ ابْنُ
اللهِ) (التوبة : ٣٠) ،
أمّا على قراءة التنوين (٤) فلا حذف لأنه يجعله مبتدأ ؛ و «ابن الله
الصفحه ٢٢٩ : المعطوف عليه
؛ لأنه سببه ، ويقام السبب كثيرا (٤) مقام مسبّبه ؛
وليس (٥) [ما] (٦) بعدها معطوفا على الجواب
الصفحه ٢٤٣ : :
الوجه أنّ «يرى» هنا للتعدية (١) لمفعولين ؛ لأن رؤية الغائب لا تكون إلا علما ، والمعنى
عليه قوله
الصفحه ٢٤٤ : اثنين
، لأن «الأربعين» لو كان ظرفا لكان الوعد في جميعه ؛ يعني من حيث إنه معدود ،
فيلزم وقوع المظروف في
الصفحه ٣٠٦ :
بِاسْمِ رَبِّكَ) (العلق : ١) ؛
وأجيب بوجهين :
أحدهما : أنّ تقديم الفعل هناك أهمّ ، لأنها أول سورة نزلت
الصفحه ٣١٦ : ) (البقرة : ٢٨٥) ،
فبدأ بالإيمان بالله ؛ لأنه قد يحصل بدليل العقل ، والعقل [٢٠٧ / ب] سابق (٢) في الوجود على
الصفحه ٣١٩ : ) (النساء : ١٤٧) ،
قدّم الشكر على الإيمان ؛ لأنّ العاقل ينظر ما عليه من النعمة العظيمة في خلقه
وتعريضه
الصفحه ٣٢١ :
الفاعل ؛ لأن
الراكع إن لم يسجد فليس براكع شرعا ، ولو (١) عطف بالواو لأوهم
أنه مستقلّ ، كالذي قبله
الصفحه ٣٢٤ : .
ومنها شرف الإدراك
، كتقديم السّمع على البصر ، والسميع على البصير (٥) ؛ لأنّ السمع أشرف على أرجح القولين
الصفحه ٣٣٠ : عمران : ٥٦) ، قدّم ذكر العذاب لكون الكلام مع اليهود
الذين كفروا بعيسى وراموا قتله (٦) [ولأن ما قبله من