الصفحه ٣٢٠ :
يكون من التقديم
بالشرف (١) : لأن الأجر في المشي مضاعف.
وأما قوله تعالى :
(فَإِنْ خِفْتُمْ
الصفحه ٣٣١ : ما جنيا ؛ والمرأة هي المادة التي
نشأت (٢) منها الجناية (٣) ؛ لأنها لو لم
تطمع الرجل ، وتمكّنه لم يطمع
الصفحه ٤٧١ : على خلاف ذلك ؛ لأنّ تقدير
حرف التشبيه واجب فيه.
وقال الرّماني (٢) في قوله تعالى : (وَآتَيْنا ثَمُودَ
الصفحه ٧ : ؛ لأنها على كل حال
تابعة والتابع دون المتبوع. (فإن قيل) : كيف يصحّ أن يزال إبهام الشيء بما هو أبهم
منه
الصفحه ٣٦ :
لَتَهْدِي إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ* صِراطِ اللهِ) (الشورى : ٥٢ ـ ٥٣) لأن «صراط الله» مبين إلى الصراط
المستقيم
الصفحه ٦٩ :
«عليهم» لأنه ليس
في الضمير ما في قوله : (الَّذِينَ ظَلَمُوا) من ذكر الظلم
المستحق به العذاب
الصفحه ٢٤٧ : أُمَّةً مِنَ النَّاسِ) (القصص : ٢٣) [الخ الآية] (١) ؛ حذف منها المفعول خمس مرات ؛ لأنه غير مراد ؛ وهو قوله
الصفحه ٢٧٣ :
الشيء أمر بضدّه ؛
ولأنّ (١) النهي تكليف ، وتكليف العدم محال ؛ لأنه ليس مقدورا ، فثبت
أنّ متعلّق
الصفحه ٣١٧ : .
الثالث
بالعلّة والسببية
٣ / ٢٤٧ كتقديم «العزيز»
على «الحكيم» ، لأنه عزّ فحكم ، وتقديم «العليم» على
الصفحه ٣١٨ : التوبة سبب الطهارة.
وكذا : (وَيْلٌ
لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ) (الجاثية : ٧) لأن
(١) الإفك سبب الإثم
الصفحه ٣٢٥ :
إليه ؛ فتقدم
العفوّ على الغفور ، لأنه أعمّ ، وأخّرت المغفرة لأنها أخصّ.
٣ / ٢٥٥ ومنها شرف
الصفحه ٣٧٤ : ) (النمل : ١٨) [لأنه سبحانه] (١) لما أخبر عنها بأخبار الآدميين جرى ضميرها على حدّ من يعقل ، وكذا البواقي
الصفحه ٣٧٩ : ) (الزخرف : ٣٨) أراد المشرق والمغرب ، فغلّب المشرق ، لأنه
أشهر الجهتين (١) ، قاله ابن الشجري (٢) وسيأتي فيه
الصفحه ٤١٤ : » بالواو «ولا يخطب» بالرفع ، وكلاهما لفظه
لفظ الخبر ؛ والمراد به النهي وهو أبلغ في النهي ، لأن خبر الشارع
الصفحه ٤٢٤ : الْعِظامَ وَهِيَ رَمِيمٌ) (يس : ٧٨) «ولم يقل «رميمة» ، لأنه معدول عن فاعله ، وكلما
كان معدولا عن جهته ووزنه