الصفحه ١٧٠ :
إِحْداهُما فَتُذَكِّرَ إِحْداهُمَا الْأُخْرى)؟ (البقرة : ٢٨٢)
فإنك إذا قدرت : «لئلا تضلّ إحداهما» لم يستقم
الصفحه ١٨٤ : .
فالمقالية قد تحصل
من إعراب اللفظ ، وذلك كما إذا كان منصوبا ، فيعلم أنّه لا بدّ ٣ / ١١٢ [له] (٥) من ناصب
الصفحه ٢٠٦ : إذا قلنا : إن الجارّ والمجرور ؛ في «أسمع بهم وأبصر» في محل الرفع : فإن قلنا
في محل النصب فلا
الصفحه ٢١٠ : ».
ثم حذف المبتدإ
حذف الموصوف كالعدد ؛ إذا كان معلوما. كقولك : عندي ثلاثة.
أي دراهم ؛ وقد
علم بقرينة
الصفحه ٢٢٤ : ينكر (٣) عسره (٤) على الإنسان [من خوفه] (٥) ولكن إذا دفع إلى
أمر يقاربه (٦) [أو يشارفه] (٥).
ومثله
الصفحه ٢٨٤ :
ومنه حذف «لو» في
قوله تعالى : (مَا اتَّخَذَ اللهُ مِنْ وَلَدٍ وَما
كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً
الصفحه ٢٩١ :
المشبه للفظ ، فروعي البعديّ لأنه أقوى من القبلي كما فعلوا في «الأمام» فلم
يميلوا نحو «مناشيط» ونحوه مما
الصفحه ٣٠٧ : صلة الشهادة في الأوّل وقدمت في
الثاني ؛ لأنّ الغرض في الأول إثبات شهادتهم على الأمم ، وفي اختصاصهم
الصفحه ٤٢٣ : هاء ؛ لأنها بمعنى صابرة ؛ فهذا حكم «فعول» إذا عدل عن فاعله ، فإن
عدل عن مفعوله جاء بالهاء ، كما قال
الصفحه ٤٧٤ : ءِ) (الكهف : ٤٥) ، قال بعضهم : شبّه الدنيا بالماء ، ووجه
الشبه أمران : أحدهما أنّ الماء إذا أخذت منه فوق
الصفحه ٤٩٨ : الساعة
الواحدة ؛ لأنّ قدرته (٤) لا يعجزها [٢٤٤ / أ] أمر ، ولا يطول عندها زمان ؛ فيكون
إطلاق لفظة «الساعة
الصفحه ٥٠١ : المعنى
ما ليس في «مصدّق» ، وذلك أنك إذا قلت : «مصدّق لي» فمعناه. قال لي : صدقت ، وأما «مؤمن»
فمعناه مع
الصفحه ٥١٩ : (١) : العطف الأول كقوله : (ثَيِّباتٍ
وَأَبْكاراً) ، في أنهما جنسان مختلفان ، إذا اشتركا في حكم لم يكن بدّ
من
الصفحه ١٥ : : أنّه لما كان النهي واقعا على التعدّد والاثنينيّة دون
الواحد أتى بلفظ الاثنين ، لأن قولك : «لا تتخذ
الصفحه ١٧ : يعنى باللفظ ذاته
الموضوعة له ؛ ألا ترى أنك إذا قلت : «جاءني رجل» ، لا يفهم إلا ذات ، من غير أن
يدلّ على