الصفحه ١٦٣ : ؛ وإنما أكّد إثبات البعث الذي أنكروه تأكيدا واحدا ، لظهور أدلته المزيلة
للإنكار ، إذا تأملوا فيها ، ولهذا
الصفحه ٢٣٩ :
على الإطلاق ؛ لأن من شأن «لو» أن يكون الإثبات بعدها نفيا ، ألا ترى أنك إذا قلت
: لو جئتني أعطيتك ، كان
الصفحه ٢٧١ : ؛ فإذا علم أنّه علّق به هذا المستبشع (٧) في النهاية ، كان أعظم موقعا من العكس ؛ لأنّه إذا قيل : وجعلوا
الصفحه ٢٧٦ : ).
وما قاله ظاهر ،
لأنّ (٣) مفعول «اذكر» يكون محذوفا أيضا تقديره : (٤) «واذكروا حالكم» (٤) ونحوه إذا
الصفحه ٣٠٥ :
٦٧) (١) [فإنه لو أخّر (فِي نَفْسِهِ) (طه : ٦٧) عن (مُوسى) (طه : ٦٧)] (١) فات تناسب
الفواصل ؛ لأن
الصفحه ٣٤٨ : ، سابق على كونه مكمّلا (١) لغيره ؛ لأن معنى كونه «قيّما (٢)» [أنه قائم] (٣) بمصالح الغير. قال : فثبت
الصفحه ٤٠١ :
وأعظم موقعا ،
لتنزيله منزلة الواقع. والفائدة في المستقبل [إذا] (١) أخبر (٢) به عن الماضي لتتبين
الصفحه ٤٣٨ : تعالى : (وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ
عَنْكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُمْ) (٣) (الفتح : ٢٤).
إذا ثبت
الصفحه ٤٤٠ : ] (٣) مرات ؛ لأنه قد كرر السخرية ثلاثا في قوله تعالى : (إِنْ
تَسْخَرُوا مِنَّا فَإِنَّا نَسْخَرُ مِنْكُمْ
الصفحه ٤٤٤ : الموزون بالذكر دون المكيل ، لأمرين :
أحدهما : أن غاية المكيل ينتهي إلى الموزون ، لأن سائر المكيلات
إذا
الصفحه ٢٨٣ : دلالته على التعظيم والتنزيه ؛ لأن النداء
يتشرّب معنى الأمر ؛ لأنك إذا قلت : يا زيد ، فمعناه أدعوك يا زيد
الصفحه ٢٩٠ : إذا آمن والمؤمن إذا تاب مشتركان في الغفران ، وما تخيلت
فيه مغفرة (٧) بعض الذنوب من الكافر إذا هو آمن
الصفحه ٦٠ :
ولو أتى على وجهه
لقال : «إذا الوحش ضمّها».
وإنما يسأل عن
حكمته إذا وقع في الجملة الواحدة ، فإن
الصفحه ٦١ :
وقال ابن السيّد (١) : «إن كان في جملتين حسن الإظهار والإضمار ؛ لأن كلّ جملة تقوم بنفسها ،
كقولك
الصفحه ١٧٦ : الحمل على عدمه ، أولى ، لأن الأصل عدم التغيير.
والثاني : إذا دار الأمر بين قلة المحذوف وكثرته ؛ كان