بتري ، قر (١).
وزاد صه : ويقال : عمرو ، بالواو بعد الراء (٢).
وفي تعق : يأتي في أبيه كونه من أجلاّء أصحاب الصادق عليهالسلام ومتكلّميهم (٣) ، فكون ابنه بتريّا من أصحاب الباقر عليهالسلام في النفس منه شيء (٤) (٥).
أقول : يأتي في قيس أنّه من أصحاب علي بن الحسين والباقر والصادق عليهمالسلام (٦) ، فكون ابنه من أصحاب الباقر عليهالسلام لا ضير فيه أصلا.
هذا ، ومضى : عمرو ـ بالواو ـ.
أبو حميد بن قيس ، يعرف بسندل ق (٧).
أقول : يأتي في الألقاب ذكره (٨). ولعلّ الأولى بدل أبو : أخو ، فتدبّر.
__________________
(١) رجال الشيخ : ١٣١ / ٦٨ ، وفيه : عمرو.
(٢) الخلاصة : ٢٤٠ / ١.
(٣) عن الكافي ١ : ١٣٠ / ٤.
(٤) ذكر الشيخ المفيد في أماليه : ٢١ / ٣ بسنده عن محمّد بن يزيد الباني قال : كنت عند جعفر ابن محمّد عليهالسلام فدخل عليه عمر بن قيس الماصر وأبو حنيفة وعمر بن ذر في جماعة من أصحابهم فسألوه عن الإيمان. إلى آخره ، ويظهر من الخبر أنّهم كانوا من المعاندين للحقّ.
(٥) تعليقة الوحيد البهبهاني : ٢٥١.
(٦) الكافي ١ : ١٣٠ / ٤ ، ويظهر منه كونه من أصحاب السجاد والصادق عليهماالسلام.
(٧) رجال الشيخ : ٢٥٤ / ٥٠٦ ، وفيه : أخو أبي حميد ، وفي مجمع الرجال : ٤ / ٢٦٣ نقلا عنه كما في المتن.
(٨) عن تعليقة الوحيد البهبهاني : ٤٠٥ ، وفيها : وببالي أنّي رأيت رواية تدلّ على كونه عاميّا خبيثا ،