الصفحه ٢٤١ :
اعتراضا على الله تعالى ، ويلزم منه ترك الواجب وعمل المحرم ، فيكون واجبا.
نعم ، يكون
الصبر في
الصفحه ٣٤٥ :
جوابه
: قال العكبري (١) : خيرا وشرّا بدلا من مثقال ذرة ويجوز أن يكون تمييزا.
والله أعلم.
أقول
الصفحه ٣٢٢ : ، فتثير
الدهشة ، وإن لم تثر الاحتجاج.
ثانيا
: احتمال أن
يراد الاستفهام عن استحقاق النفس لطلبها من الله
الصفحه ١٤١ : الإمكان والخلق والمحدودية ، فهو خارج عن حد «من»
الموصولة ، وهو الله تعالى ، فإنه أعلى من عالم الإمكان لأنه
الصفحه ٢٨٩ : استعمل بمعنى اسم المفعول أي محماة بفعل الله سبحانه أو بفعل مالك خازن
النار ، أو بأمر قسيم الجنة والنار.
الصفحه ٤٨٥ : على الهدى .................................................... ٤٤٣
ألم يعلم بأن الله يرى
الصفحه ١٠٩ :
أما في الدنيا
فواضح. وأما في الآخرة فله وجهان :
الأول : ما ذكره العكبري بقوله (١) : ويقرأ
الصفحه ٣٧٥ : نختار إحدى الأطروحتين في
أحد اللفظين. ونختار الأخرى في الآخر. لأجل أن لا يلزم التكرار.
٢ ـ إنه مع
الصفحه ٣٤١ : من
الناحية العرفية مرئية ومحسوسة في الدنيا والآخرة.
والمشهور يقول
: إن الأعمال نراها جوهرا ، أي بعد
الصفحه ٢٣٥ : العليا ، وهي خير لا شر فيه. فالأصل إذن هو الخير. ولكن هذا
الخير يقترن بشر في المرتبة المتأخرة عنه. ولكن
الصفحه ٢٣١ :
داخل الخسر. مع أن للإنسان مميزات تدل على أنه في نجاة وصلاح وهداية ،
وفطرة سليمة. فكيف يكون في خسر
الصفحه ٢٦٦ :
قلت : هذا وإن كان هو مسلك إجماع المفسرين. إلّا أنه مع ذلك
يمكن القول بأن القارعة كما تكون في
الصفحه ١٥ :
باب واسع يمكن على أساسه صياغة كثير من الأطروحات لكثير من المشاكل التي قد
تثار في عدد من المواضع
الصفحه ٧٩ : الفرق في التأنيث
والتذكير ، وهو غير مهم.
ثانيا : إنه ورد التعبير في القرآن الكريم عن المعاملة
بالعقدة
الصفحه ٣١١ :
أولا : إنه يقال عرفا : إني أعلم ما ذا أفعل ، أي في ذلك
المورد. فإنه وإن كان يعلم دائما ما ذا يفعل