الصفحه ١٤٣ :
(إِنْ هِيَ إِلَّا
أَسْماءٌ سَمَّيْتُمُوها أَنْتُمْ وَآباؤُكُمْ ما أَنْزَلَ اللهُ بِها مِنْ
الصفحه ١٦٢ :
جوابه : له عدة معان :
المعنى
الأول : ترك الصلاة.
فإن
قلت : إنه قد
فرضهم مصلين.
قلنا : إن
الصفحه ١٧٢ : . ويمكن القول إنه اكتسب نفس
صورته النحوية واللغوية ، بأن يأخذ مفعولا واحدا.
سؤال : لما ذا التكرار في
الصفحه ٣٣٤ : ينبغي أن
نلاحظ أنه ما هو العلة وما هو المعلول من هذين اليومين المذكورين في يومئذ؟ طبعا
الأول منهما يكون
الصفحه ٣٤٤ :
على أن العبارة
على هذا التقدير ، تحتاج إلى تقدير ، وهو خلاف الأصل. في حين لو زال التقدير ،
فيكون
الصفحه ٤١٨ : قاعدته العامة في المقدمة.
ثانيا
: إن هذا متكرر
في القرآن ، ولا بأس به. لوجود سورة أخرى بدأت بفعل الأمر
الصفحه ١٤٩ : المعنى فقط.
الوجه
الرابع : إن كل ذلك
مبني على أن الأبتر هو من لا ذرية له. وأما إذا فهمنا منه معنى أوسع
الصفحه ١٦١ : ، وإلّا لوصل الذم إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله والمعصومين (ع) مع أن مدحهم في القرآن أشهر من أن يذكر
الصفحه ١٨٥ :
قاصرة ، كأن تكون جنا أو ملائكة. كما روي (١) : إن كل طير في منقاره حجر وفي رجليه حجران. وإذا رمت
بذلك مضت
الصفحه ٢٣٩ : يكون بعليّة الحق
وتسبيبه ، وهو الله سبحانه. وأما مضمون التواصي فمحذوف ، يدل عليه ما قبله وما
بعده
الصفحه ٢٨١ : قيمتها الأخلاقية. كما ورد في
مثل قوله (١) : كم من قارئ للقرآن والقرآن يلعنه.
فإن
قلت : فإن العكس
أيضا
الصفحه ٣٣٦ :
نفهم من الأشتات تفرق الاتجاه لا تفرق الأفراد. بمعنى أنهم مجموعون في لحظة
قيامهم. ولكن كل واحد منهم يتجه
الصفحه ٤٣٧ :
لَظَلُومٌ كَفَّارٌ). وظلم النفس مكرر في القرآن كثيرا. ومنه قوله تعالى (٤) : (وَما ظَلَمُونا
وَلكِنْ كانُوا
الصفحه ٣٠٣ : الاهتمام بأمور الدنيا وقلة الأخذ
بزبرجها وزخارفها قربة إلى الله تعالى. ومعنى القربة مفهوم من قوله تعالى
الصفحه ١٣٧ : ء بأحدهما عن الآخر.
سؤال : هل إن ظهور القرآن في هذه السورة يدل على الجبر؟
هذه الشبهة
مأخوذة من بعض ما