الصفحه ١٠٨ : .
سؤال : لما ذا استعمل «ما» بدلا عن «من»؟
فإن
قلت : إن في ذلك
احتقارا له. باعتباره كالحيوانات.
قلت
الصفحه ١٤٦ : يمكن
أن يكون بمعنى المصدر : وأن يكون بمعنى اسم المصدر. والفرق بينهما ـ كما أشرنا في
درس الأصول ـ : إن
الصفحه ١٥٧ : المشهور.
قال الراغب (٢) : الدع الدفع الشديد ، وأصله : أن يقال للعاثر : دع دع.
كما يقال له : لعا. وقال في
الصفحه ١٦٥ : كثرة الإعارة له.
ثم أصبح حقيقة ، كما هو الآن وجدانا.
إن
قلت : إن قضاء
الحاجات سيكون : بما في الماعون
الصفحه ٢١٩ : (٣) : (أَطَّلَعَ الْغَيْبَ). فالمراد : إن الله تعالى يخلق في النار علما تطلع به
على ضمائر الموجودين ، فتوصل إليهم
الصفحه ٢٢٧ :
سورة العصر
في تسميتها عدة
أطروحات :
الأولى : العصر ، وهو المشهور.
الثانية : الإنسان ، وإن
الصفحه ٣٠٧ : (٣) ... أَفَأَنْتُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ)(٤). ولا فرق في ذلك بين الإثبات والنفي.
فإن
قلت : لمجرد
التوضيح : إن الفا
الصفحه ٣١٧ : ، ونحو ذلك.
الثاني
: إن كثرة
الحركة هذه توجب حركة في القشرة الأرضية ، وإن كانت قليلة ، فهي تشبه الزلزلة
الصفحه ٣٧٨ :
جهنم وخلوده فيها ، غير موافق للرحمة الإلهية. نعم قد يدخل (إذا كان مستحقا
إجمالا) ولكنه لا يخلد
الصفحه ٣٩٣ : أن نذكر
لهذه السورة مقدمة كما يلي :
هذه السورة
ملحوظة لحاظا خاصا من قبل الله تعالى ، وفيها دلالات
الصفحه ٤٠٣ :
عليه العطاء فهي خير من ألف شهر بدون عطاء.
فقد أخذ في هذا
التقدير ، وهو كونها خيرا من ألف شهر
الصفحه ٤٦٢ : النداء
من الندى أي الرطوبة (ومنه الندى الليلي ويقال : محل ندي وفيه نداوة) يقال : صوت
ندى رفيع. واستعارة
الصفحه ٧٥ : ، فتكون الاستعاذة من العلة والمعلول معا.
سؤال
: ما هو الوجه
في تقييد «غاسق» ب «إذا وقب»؟
جوابه : لأن
الصفحه ١٠٢ : المرأة كانت كثيرة حمل الحطب دائما ، أو في كثير
من الأحيان. وهذا يعني :
أولا
: إنها كانت
تحمل الحطب
الصفحه ١٧٧ :
سورة الفيل
في تسميتها
ثلاث أطروحات فقط :
أولا
: سورة الفيل.
ثانيا : السورة التي ذكر فيها