الصفحه ٣٩٨ : مقيد بالبعض ، وهذا الأمر حاصل في شهر رمضان وفي ليلة
القدر. والله سبحانه ذكر كلا الزمانين لنزوله ، فيثبت
الصفحه ٤٤٤ : . والنهي عن مطلق الطاعة يكون أمرا بالبعد عن
الله والقرب من الدنيا. كما لا فرق في ذلك بين النهي بالمطابقة
الصفحه ٤٧٤ : تعالى والسجود له.
أقول
: هذا مبني على
نزول السورة في أول الإسلام دفعة واحدة قبل
الصفحه ٢١١ :
التهويل والتشديد في النفي. ولكن ـ حسب فهمي ـ إن تشديد النفي في المرتبة
الأسبق ويستفاد منه التهويل
الصفحه ٢٢٠ : الوجه لم يدرك ذلك بوضوح ، بل زعم أن العلم
يخلقه الله سبحانه في جهنم خصوصا.
لكن فيه بعض
المناقشات
الصفحه ٢٦٨ : له مصاديق أخرى قابلة للحصول
في الدنيا. ويكفينا أن نلتفت إلى أن الجبال تسير الآن بدوران الأرض ، وليس
الصفحه ٤١٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآله من الوحي الرؤيا الصالحة في النوم. فكان لا يرى رؤيا
إلّا جاءت مثل فلق الصبح
الصفحه ٤٤٣ : يخصص الوارد. وهذه قاعدة مجمع عليها في جميع المذاهب الإسلامية. مضافا
إلى إخبار الجري. فيتحصل أن له
الصفحه ١٩ : ، حيث سنعطي لكل سورة رقمها في المصحف. وسيكون له وجاهته واحترامه ،
ولعله سيكون أفضل تلك الأطروحات.
غير
الصفحه ٢٣ : صلىاللهعليهوآله. وخاصة القراءات القليلة والشاذة.
إلى حد يمكن
التعرف على مستوى القارئ من قراءته ، وفيها ما يدل
الصفحه ١١٣ : الموجود للقرآن الكريم وهو : ١١٠.
سؤال : ما معنى «جاء» في قوله تعالى : (إِذا جاءَ نَصْرُ اللهِ
الصفحه ٢٢٨ :
سؤال
: ما معنى
العصر؟
جوابه
: حسب فهمي ،
أن المعاني الأصلية في اللغة اثنان :
أحدهما : الزمان
الصفحه ٢٧٠ : الكلام عن بقية حديثه.
وهذا في واقعه
من ضيق النظر ، لأن الفاعل المختار سبحانه وتعالى له نظر إلى مجموع
الصفحه ٣١٤ : لا الجزء. فيقع في تهافت واضح. فلا بد من عرض الأمر بشكل آخر.
وذلك له عدة
فهوم :
الفهم
الأول : إن
الصفحه ٤٦٦ : الكفر.
وقوله في محل
الكلام : (فَلْيَدْعُ نادِيَهُ). أي لهدف إنقاذه من عذاب الله سبحانه. وقوله سندع