الصفحه ٤٦٠ : للرجل الذي ينهى عن الصلاة ، والله تعالى يريد أن يتوسع في مدلول
الآية ، لأن الضالين ينقسمون إلى قسمين
الصفحه ١٧١ : للرحلة. ولكنه استعمل
الرباعي.
وذلك لأكثر من
وجه واحد :
الأول
: إنه من قبيل
استعمال الرباعي في معنى
الصفحه ٣٦٥ : بينهم وبين الله. فإن ذاك مستوى أعلى
من هذا.
سؤال
: عن معنى قوله
تعالى : حنفاء؟
قال الراغب في
الصفحه ٤٠٨ : ء. فالملائكة تحمل أشياء عديدة ، منها عطاء ومنها
أوامر.
سؤال
: ما هو معنى
من في الآية الكريمة؟
جوابه : إنهم
الصفحه ٤٧٣ : القربة ، أما إذا كان المراد الاقتراب التكويني أو
الثبوتي ، لكان الفاعل هو الله جل شأنه ، فيكون المعنى
الصفحه ٤٩ : ء.
مضافا إلى أن
ظاهر السياق هو انحفاظ تفاصيل الأسماء لا سقوطها ، وإلّا كان التعبير عن الله بأي
اسم كافيا
الصفحه ٧١ :
ولكنني أراه فوق ذلك. بحيث لو زال العقلاء كلهم بقي ذلك الحكم صادقا في
نفسه.
فالعدل يعود
إلى
الصفحه ٤٠٠ :
ونتيجة
ذلك : إن الكون
يقاس بالأرض. أي أن فيه شهر رمضان وليلة القدر ، وكذلك : العيدان ويوم عاشورا
الصفحه ٢٣٨ : أنهم في أعظم ربح. مع أننا لو
فرضنا أنهم ليسوا بربح. فالمضادة حاصلة أيضا ، لأنهم ليسوا في خسر بمقتضى
الصفحه ١١١ : متعين في
السياق القرآني ، لأن فيه حفظا له ، وبدونه يكون السياق فاسدا كما هو واضح.
هذا إذا كان
المسد
الصفحه ١٩٠ :
الوجه
الثاني : إن الله
تعالى جمع بين العقوبتين زيادة في النكاية عليهم. لأنهم كانوا شديدي الفسق
الصفحه ٢٣٠ :
الأمر
الأول : إن الضغط
ليس معنى مجازيا للعصر ، بل هو حقيقي. وضع له لغة بنحو الاشتراك اللفظي لا
الصفحه ٢٤٨ :
نقطة بعدها ثم نقول : لو تعلمون علم اليقين لترون الجحيم.
وقد سبق أن
قلنا في «سورة الكافرون» : إن
الصفحه ٣٢٧ : ، لأن جواب الشرط مصدّر بالفاء. في حين أنها فاقدة له. وكان
ينبغي أن يقول : فيومئذ تحدث إخبارها ، لو كان
الصفحه ٣٨١ : بتوفيق الله سبحانه. بل هي لا نهائية في
الاستقرار.
ولدى الجمع بين
الوجهين ينتج أمران :
الأول : إن تلك