الصفحه ٢٥٢ : المقامات من أن المراد : اليقين بالله سبحانه الملازم مع انفتاح البصيرة
القلبية. فتحصل بذلك الرؤية لكثير من
الصفحه ٣٠٥ : ).
الأطروحة
الثانية : إنه بمعنى
المقتول في سبيل الله. إما حقيقة : أي في حرب جهادية صحيحة. أو لقتله الشهوات
الصفحه ٤١١ :
وذكر العكبري
معنى آخر حيث قال (١) : في سلام وجهان : أحدهما : هي بمعنى مسلّمة أي تسلم
الملائكة على
الصفحه ٤٣١ : علته ، يطلب بلسان حاله الوجود من الله تعالى ، وهو كريم لا بخل في ساحته ،
فيفيض عليه الوجود فيوجد
الصفحه ٤٣٦ : تشريعا. وإنما المراد استبعاد اتباعها من قبل الإنسان الذي يغلب فيه الطغيان.
فكأن الاتصال
بالله شيء ووضع
الصفحه ٤٦٧ : إليه. في حين أن
الدعوة الثانية يقينية الطاعة ، لأن الملائكة : (لا يَعْصُونَ اللهَ
ما أَمَرَهُمْ
الصفحه ٤٧٩ : يدخلون في دين الله أفواجا ........................................ ١١٦
فسبح بحمد ربك واستغفره
الصفحه ١٣٢ : بدرجة عالية جدا ، لا يمكن التقصير فيه أو التغافل
عنه.
فإنه لا يوجد
هدف أعلى من عبادة الله الواحد الأحد
الصفحه ٢٥٦ : نعمة أنعم الله بها عليه.
أقول : ذلك باعتبار أن الألف واللام للجنس ، في قوله :
النعيم. وكل نعيم في
الصفحه ٢٩٥ : ، تقول : عدا عليه. والحرف غير موجود.
ثانيا : إن هذا مفعول به. فما هو فاعله؟ له أحد تقديرين
كلاهما ردي
الصفحه ٣٢٦ : لا محل لها من
الإعراب لأن لها الصدارة في الكلام ، وكل ما لا محل له لا يحتاج إلى متعلق وإن كان
اسما
الصفحه ٣٣٩ :
وكذلك في قوله تعالى : (وَحَشَرْناهُمْ
فَلَمْ نُغادِرْ مِنْهُمْ أَحَداً).
سؤال
عن قوله تعالى
الصفحه ٣٤٢ : عمل له ، فلا يراه. ثم إنه قدسسره ، أمر بالفهم : (فافهم) دلالة على قابليته للمناقشة. من
حيث إنه عند
الصفحه ٣٨٦ : .
الرابع : أن الباقي فيه إشكال من الناس ومجموع خليط بما فيهم
الكفار والمنافقون. فيكون هذا المجموع هو شر
الصفحه ٤٤١ : الرجوع إليه رجوعا إلى الله.
سؤال : لما ذا استعمل همزة الاستفهام ولم يستعمل هل. في قوله
تعالى