الصفحه ٤٣٥ : نظرية (المثل) لأفلاطون. بأن الروح تنزل في
الجنين فيوجد الإنسان : فيكون ناسيا لعالم الروح ، فإذا تكامل
الصفحه ١٤٨ : مات ابناه القاسم وعبد الله.
هذا ، مضافا
إلى المعنى اللغوي ، للأبتر. قال الراغب في المفردات
الصفحه ١٧٥ :
أهل مكة ، لقدسية الكعبة والحرم المكي الذي كانت فكرته موجودة إجمالا في
الجاهلية وأشير إليه في
الصفحه ٣٢٥ : في ذلك.
وارتباط هذه
الآية بالآية السابقة عليها صريح. فيكون المراد رد الجواب على السؤال السابق : ما
الصفحه ٣٣١ :
ويرد عليه :
أنه من يسمع ذلك الصوت؟ فإنه حسب سلسلة تفكير المشهور : أن ذلك يحصل في أشراط
الساعة
الصفحه ٤٢٢ : أفرد الإنسان (في خلق الثانية) بالذكر
تشريفا له وتفضلا. انتهى كلام الرازي.
أقول : ويحتمل أيضا : أن
الصفحه ٤٢٧ : في التعبير ولكن قد يبلغ اتّصاف الإنسان
بهذه الصفات درجة من الوضوح والأهمية إلى حد تصبح بمنزلة لحمه
الصفحه ٤٢٨ :
كَلَّمَ اللهُ). أي بعضهم. فيكون المعنى : خلق الإنسان من بعض العلق.
ولا يراد به الجزء من الكل بل الجزئي من
الصفحه ٤٤٠ : يصلي فإنه يقف
بين يدي الله. وهذا واضح في أذهان المتشرعة ، وعليه بعض الروايات ، مع العلم أن
المقابلة
الصفحه ٦٥ :
الموسوس لا الموسوس له. وهو ينطبق على أحد المعاني التي ذكرناها.
وقال (١) : وقيل هو بدل من الناس
الصفحه ١٣١ : للفصاحة والبلاغة.
والتأكيد في
القرآن الكريم قد يكون بالتكرار ، وقد يكون بغيره. وهنا قد اختار الله سبحانه
الصفحه ١٥٠ :
عن الخصوصية ليس هنا فحسب بل في كل القرآن.
كما أنه لا وجه
لأن نفهم من (شانئك) خصوص هذا الرجل
الصفحه ١٦٠ :
الانتقاد شديدا. ولو كان يطعم ولا يحض غيره ، لما كان شديدا.
ثانيا : إن عدم الحض له حصتان : إما مع ترك
الصفحه ١٧٠ :
ثانيا
: أن يعود على «فعل».
وفيه نقطة قوة ونقطة ضعف :
أما نقطة قوته
: فهي انسجام المعنى. من حيث
الصفحه ١٧٨ :
فالأول استفهام عن الرؤية والآخر عن شكل الحادثة.
سؤال
: ما المراد
بالرؤية في قوله : (أَلَمْ تَرَ