الصفحه ٢٧٣ : العدل الكلية؟
جوابه
: إن هذه
القواعد يختص بعلمها الله سبحانه والراسخون في العلم من خلقه ، ولذا عبّر عن
الصفحه ٧٨ : طاعة الله سبحانه. والنفث فيه هو محاولة
إفساد ذلك وتبديله.
الأطروحة
الرابعة : العقد هو
السلوك الطالح
الصفحه ٣٠٦ : لا تأخذه في الله لومة لائم يعني
في الخير أيا كان معناه.
سؤال : ما هو الوجه في استعمال : ما في
الصفحه ٨١ :
لها شر ، وليس كل غاسق ـ وهو الليل ـ له شر ـ وكذا ليس كل حاسد له شر. بل
رب حسد محمود. وهو الحسد في
الصفحه ٢٠١ :
إن
قلت : ولكن الله
تعالى : وصف نفسه بأنه علّام الغيوب (١). فكيف صح وصف المخلوق بما هو أكثر تأكيدا
الصفحه ٤٢ : مركب ، في حين أن أي فرد فإن عقله وروحه بسيط.
وهذا له عدة
أجوبة :
الجواب
الأول : أن نقول إن
العلم
الصفحه ٤٦ :
التركيب.
سؤال : لما ذا خصت مادة (الرحمة) بالذكر في البسملة.
جوابه : ظهر مما ذكرناه من حيث إن الله
الصفحه ٧٧ : (١) «لو كشف لي الغطاء ما ازددت يقينا» وقال : «ما رأيت شيئا إلّا ورأيت الله
قبله وبعده».
قوله تعالى
الصفحه ٩٧ : .
ومن الواضح أنه
ليس في الآية الكريمة أي إشعار إلى أنه أكثر احتراما من الأنبياء ، سلام الله
عليهم أجمعين
الصفحه ١٢٥ : .
٢ ـ يمكن أن
يكون ما قبله كله نحوا من الاستغفار ومصداقا له وهو التسبيح بالحمد. فيكون التواب
مربوطا بالجميع
الصفحه ١٣٥ : : (قُلْ يا أَيُّهَا
الْكافِرُونَ ، لا أَعْبُدُ) (في المستقبل) (ما تَعْبُدُونَ) (الآن) (وَلا أَنْتُمْ
الصفحه ١٥٦ : مصداقا. وإن كان
الاحتمال الأول أرجح. لأن الذنوب المذكورة في السورة فيه إدانة ومسئولية أمام الله
سبحانه
الصفحه ٢٠٨ : أو نباتا أو عقارا.
الثالث : إن الآية خاطبت الناس على قدر عقولهم في ذلك الحين.
فالله تعالى
ناظر
الصفحه ٢٦٤ : تزول ، بما فيها من أهمية وعظمة في نظر
أهل الدنيا. كما قال الله سبحانه (٢) : (أَوْ خَلْقاً مِمَّا
الصفحه ٤٢٦ : عقولهم.
قلت : ذلك صحيح ، لكن ذلك لا صغرى له هنا. لأنه في القرآن
لم يبين ذلك. فربما قصد الله تعالى ذلك