الصفحه ١٣ : عليه في كتب موسوعة الإمام المهدي عليهالسلام ، فيما كان يعنّ من المصاعب التاريخية والعقائدية
والحديثية
الصفحه ١٥ :
باب واسع يمكن على أساسه صياغة كثير من الأطروحات لكثير من المشاكل التي قد
تثار في عدد من المواضع
الصفحه ١٧ : والسندان ، كما يعبرون.
وهذا المأزق
مما لا مناص منه ، كما لا خلاص منه إلّا برحمة من الله ولطف ، إذ من
الصفحه ٥٧ : فلزم ذكر الظاهر
من أجل ذلك.
سؤال
: لما ذا ذكرت
الأسماء الثلاثة ، ولم يكتف بواحد منها؟
جوابه
من عدّة
الصفحه ٧٨ :
: أولا : إن هذا هو
معنى الشر المنصوص عليه في الآية. إذ من الواضح أن النفث الذي يزيد في الخير وينقص
من
الصفحه ١٢٢ :
التسبيح والاستغفار فلكل منهما مبرراته.
أما التسبيح ،
فله أكثر من وجه :
أولا : إنه مصداق للشكر
الصفحه ١٣٧ :
فمدخول «يا» هو
كل كلمة خالية من الألف واللام. أما المعرف بها ، فلا يمكن أن يكون مدخولا لها
الصفحه ١٧٣ :
إن
قلت : إن انقطاع
الوحي لمانع ، خلاف عصمة النبي صلىاللهعليهوآله لما فيه من إشعار عدم الإصغا
الصفحه ١٨٤ : نسمي الواحد منها أبابيل ، كما نسمي فردا من
الملائكة : ملائكة ، ولا نقول : ملك ، وهو مطلب عرفي ، لأن
الصفحه ٢٢٩ : أن نلتفت إلى المعاني المجازية. من حيث إن كل صعوبة بمنزلة العصر. ومن
هنا يقال ضغط عليه أي أحرجه. فبلا
الصفحه ٢٦٤ : بأمره
، ولا قادرين على إزالة ضرره وإنقاذه من ورطته. بل كل منهم مشغول بحاله حتى أفراد
أسرته. وهو معنى
الصفحه ٢٨٠ : (١) : من أنه كيف قال الله تعالى : (وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوازِينُهُ). أي رجحت سيئاته على حسناته فأمه هاوية
الصفحه ٣٢٩ :
الأرض بما أوحى. وقيل هي زائدة وأن بدل من أخبارها ، ولها بمعنى إليها. وقيل
: أوحى يتعدى باللام
الصفحه ٣٤٣ :
ثانيا
: يمكن إلغاء
معنى المثقال من الآية. لأن المهم هو الأخذ بما يدل على الضآلة وهو الذرة دون
الصفحه ٣٤٨ :
وحسب الفهم
الآتي ، فإن المراد من الآية : أن الكفار والمشركين سوف لن يتغيروا ولن يتوبوا حتى
تأتيهم