الصفحه ٣٨٢ : (١) : من أن فيها نهرا من لبن ونهرا من عسل ونهرا من خمر.
إلّا أن هذا
بمجرده لا يتم ، لكونه خلاف الظاهر
الصفحه ٣٨٩ :
والخوف يمكن أن
ينسب إلى متعددين من الناحية الأخروية : كالذنب والنفس والشيطان والآخرة والعذاب
الصفحه ٤٠٤ : الصيغة من الإنزال أو من التنزيل؟ مقتضى فهمه للتدريج هو الثاني. ومقتضى
أصل المادة لغة هو الأول. فيقع في
الصفحه ٤٢٥ :
١ ـ إن هذا
النحو من العطف خاص بالمفردات لا بالجمل. وهنا نتكلم عن الجمل لا عن المفردات.
إلّا أن
الصفحه ٢٠ : أكثر من اسم ، قد أطلقته عليه بعض المصادر. فنسجله في
هذه الأطروحة.
الأطروحة
الثالثة : أن نسير على
غرار
الصفحه ٢٦٩ :
جوابه
: قال السيد
الطباطبائي في الميزان (١) : قوله تعالى : (فَأَمَّا مَنْ
ثَقُلَتْ مَوازِينُهُ
الصفحه ٢٩٢ :
إلى منى يوم العيد.
الثالث : الحجاج الذاهبون من موقف إلى موقف.
الرابع : المسافرون الذي يركبون
الصفحه ٣٣٦ : ،
ولكنه لم ينشأ من قوله تعالى : أشتاتا. وإنما من قوله : يصدر ، يعني يرجعون إلى
الحياة. كقوله تعالى
الصفحه ٣٥٢ :
قال : أو متعلقا به. لأن رسول مشتق قابل لتعلق الجار
والمجرور به.
قال : ويتلو حال من الضمير في
الصفحه ٣٧٠ :
جوابه : أن له عدة أطروحات :
الأولى
: ما فهمه
المشهور وسمعناه عن العكبري ، من أن التقدير الملة
الصفحه ٣٨١ : المشهورة
: أن عدن صفة لطبقة من الجنة. وهناك طبقات أخرى كالفردوس والخلد والفردوس الأعلى
وغيرها.
الثانية
الصفحه ٤٠٥ :
الأطروحة
الرابعة : ما قاله في
الميزان (١) : والظاهر من الروح هو الروح الذي من الأمر قال تعالى
الصفحه ٤١٠ : مبتدأ تنزلهم وصادرا من كل أمر إلهي.
وإن كان هو
الأمر من الأمور الكونية والحوادث الواقعة ، فمن بمعنى
الصفحه ٤٤٤ : : النهي عن كل طاعة سواء كانت في فروع الدين أو في أصوله أو يأمر بالظلم أو
ينهى عن شيء من الإنسانية ونحو ذلك
الصفحه ٤٦٥ :
فهمي : إن دعوت ابني أي سوف أدعوه ، أي سميته لكي أدعوه) ... ودعوته إذا
سألته (أي طلبت منه حاجة