الصفحه ٢٧ : (١)
وهكذا كل الكنايات التي تستعملها العرب
لأَغراض ويُغَيرها المتكلمُ ، ويريد بها أغراضاً أخرى تعتبر خروجاً
الصفحه ٥٨ : صح الحكم بأحدهما.
(٢) من مزايا اللغة
العربية دقة التصرف في التعبير ، واختلاف الأساليب باختلاف
الصفحه ٥٩ : (٤)
__________________
ذلك ، فقال أجد العرب
يقولون عبد الله قائم ، ثم يقولون : إن عبد الله قائم ، ثم يقولون ، إن عبد الله
الصفحه ٢٧٨ : حدتها تؤدي هذا المعنى ، وقد
جاء عن العرب كنايات كثيرة كقوله :
بيض
المطابخ لا تشكو إماؤ هم
الصفحه ٢٨٦ : ذلك كثيرة جداً في القرآن الكريم ، وكلام
العرب فقد كانوا لا يعبرون عما لا يحسن ذكره الا بالكتابة
الصفحه ٥ :
بلاغة التشبيه وبعض ما أثر منه عن
العرب والمحدثين
٢٢٧
علم البيان
الباب
الصفحه ١٥ : . ويقال : أفصح الصبي في منطقه. إذا بان
وظهر كلامه. وقالت العرب : أفصح الصبح. إذا أضاء ، وفصح أيضا. وأفصح
الصفحه ٢٠ : ما ثبت استعماله لدى
العرب مخالفاً للقياس ولكنه فصيح.
لهذا لم يخرج عن الفصاحة لفظتا (المشرق
والمغرب
الصفحه ٢١ :
وقال بعض أمراء العرب ، وقد اعتلت أمّه
، فكتب رقاعاً وطرحها في المسجد الجامع بمدينة السلام : صين
الصفحه ٢٦ : كلام العرب عند الدُّعاء لشخص بالسرور (أن يقال له جُمدت عينك) أو
لا زالت عينك جامدةً ، بل المعروف عندهم
الصفحه ٣٢ : العرب عند ما صاح عليهم صيحة الحق ، فوجفت قلوبهم ، وخرست شقاشقهم ، مع
طول التحدي وشد النكير (وحقت للكتاب
الصفحه ٣٤ : العرب خُبرا وعرف سُنن تخاطُبهم في مُنافراتهم ، ومفاخراتهم ، ومديحهم ، وَهجائهم
وَشكرهم ، واعتذارهم
الصفحه ٤٣ : مقَالا.
وقد اتفق رجال البيان على تسمية العلم
الذي تُعرف به أحوال اللّفظ العربي التي بها يُطابقُ اقتضا
الصفحه ٤٧ : الاضافية : كمكر الليل. وجرى الانهار ، وشقاق
بينهما. وغراب البين (على زعم العرب) وفي النسبة الايقاعية : نحو
الصفحه ٥٢ : تعالى عليم ولكنه طلب عفو ربه ، ولهذا
ترى في الكلام العربي أخبارا كثيرة لا يقصد بها افادة المخاطب الحكم