الصفحه ٣٥٥ : له ، وأكرم عائشة
وبعث بها الى المدينة مع عشرين امرأة مع حربها له ، وعفى عن أهل البصرة مع حربهم
له
الصفحه ٣٥٧ : العلم
الى المتعلم ، وكان لعلي عليهالسلام معه ملازمة شديدة من حين الطفولية الى حين مفارقته
الصفحه ٣٠٧ : لله سبحانه ، وتارة يكون في صفته ، كقلع مدينة ، فان
القلع ممكن بحسب جنسه ، اذ من جزئياته ما هو مقدور
الصفحه ٣٠٦ : الحياة ، وقد يكون في صفته كقلع مدينة ،
وكلاهما معجز.
أقول : لما فرغ من صفات النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٢٠ : قولهم التواتر.
وبعث بختنصر الى
اصفهان ، ولم يكن وصل منهم أحد الى العجم قبل ذلك ، فبنوا بها المدينة
الصفحه ٣٥٠ : عليهالسلام ، ومضمونه أن النبيصلىاللهعليهوآله قال لعلي عليهالسلام لما خرج الى تبوك وخلف عليا في المدينة
الصفحه ٣٥٨ : ء.
الثاني : قوله «أنا مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد الحكمة فليأتها من بابها» واذا هو الباب ،
فهو أعلم
الصفحه ٢٧٩ : (١) : وهو ضربان : قبيح ، وحسن.
فالقبيح من فعلنا
خاصة ، والعوض فيه علينا. والحسن : اما من فعلنا مع الاباحة
الصفحه ٤٢٩ : يفهم منها معينان : أحدهما
التعليل كما يقال : ضربته على عصيانه ، أي لاجل عصيانه ، وثانيهما الحال كما
الصفحه ٢٩٣ : السعر المنحط عما جرت به العادة مع اتحاد الوقت والمكان ، والغلاء هو
ارتفاع السعر عما جرت به العادة في
الصفحه ٧٩ : التسعة غير يقيني ، فانه لا برهان يدل عليه ، فان كثيرا من الطعوم لا تدخل تحت
هذه التسعة (٢) ، مع أن النقض
الصفحه ٢٨٠ : : اشتماله
على دفع ضرر ، كشرب المريض الدواء المرّ.
الثالث : كونه
جالبا للنفع ، كالعوض عنه مع اللطفية
الصفحه ٤٢٨ : تعالى ، فجاز منه اسقاطه. أما الاول فظاهر ، وأما الثاني فلانه لا ضرر
عليه تعالى في تركه ولا لوم ، مع أنه
الصفحه ٣٦ : لا باعتبار شيء آخر معه من سائر أوصافه ، واذا قلنا الشيء من حيث أنه كذا
يكون كذا ، أردنا به أن ذلك
الصفحه ٧٣ : واحد أن تكون متباينة ، بحيث لا يجتمع بعضها مع بعض ،
كالانسان والفرس الداخلين تحت الحيوان ، والانواع هنا