الصفحه ٤٢٣ : سبعمائة أقرب غير أنه لا كبيرة مع استغفار ولا صغيرة مع اصرار. وقال بعض
الاصحاب الذنوب كلها كبائر ، نظرا الى
الصفحه ٩ :
الكلامية ، ورءوس المطالب الاصولية ، نفع الله تعالى به طلاب اليقين انه خير موفق
ومعين.
اجابة لسؤال الولد
الصفحه ١٠ :
لِلَّهِ) (٥) ، والقول لساني. الثاني : أنه لا يشترط فيه سبق نعمة ،
لوروده مع النعمة تارة ، كقوله تعالى
الصفحه ١١ : : والضلال هو الجهل المركب وهو عدم العلم مع ادعاء
العلم وقيل : الحيرة هي التردد بين النقيضين والضلال الاعتقاد
الصفحه ١٣ :
عن لطف يفعله الله
تعالى بالمكلف ، بحيث يمتنع منه بسببه وقوع المعصية وارتفاع الطاعة ، مع قدرته
الصفحه ١٥ : يصير له قوة الكلام مع الغير ، والمجادلة في
الامور العقلية وغيرها. وبالجملة هو علم يبحث فيه عن ذات الله
الصفحه ١٦ : الاستقبال وكذلك البواقي.
و «اليقين» هو
اعتقاد الشيء بأنه كذا ، مع اعتقاد أنه لا يمكن أن يكون الا كذا
الصفحه ١٧ :
و «المعين» من
حصلت منه الاعانة ، وهي الاسعاد على الفعل.
و «السؤال» هو طلب
الادنى من الاعلى
الصفحه ٢١ : للمعلوم في الصدق ، وهو المطلوب.
لكن يرد على
المصنف أنه جعله قسما للمعدوم ، مع أن المعدوم قسما منه
الصفحه ٢٤ : الصفات ، ولهم تفريعات (٣) في هذا المقام لا يليق ذكرها ، لطولها وعدم فائدتها. خصوصا
مع وهنها (٤).
وهؤلا
الصفحه ٢٥ : المركبات الممكنة المعدومة خارجا ،
كالبحر من الزيبق والجبل من الياقوت ، فان دليلكم منطبق عليها ، مع أنكم
الصفحه ٢٩ : ، والكراهة ، (٣) والشهوة والنفرة والالم ،
__________________
(١) فى «ن» : معان.
(٢) فى المطبوع من
المتن
الصفحه ٣٠ : مع سطح آخر في جهتين ، أحدهما يكون في
جهة العرض ، والاخر في جهة مخالفة لها ، بأن يكون منطبقا عليه
الصفحه ٣٧ : الشيء أي نفسه ، الى غير ذلك من معانيها ،
وهي معان مختلفة.
وأما المعنوي :
فهو أن يكون معنا واحدا مشترك
الصفحه ٤٠ : ، وهو المطلوب.
وأما المقدمة
الثانية : فلانه اذا كان العدم واحد ، مع أنه نقيض الوجود فيلزم (٢) أن يكون