الصفحه ٧١ : آخر ومن جهة الى أخرى ، والانتقال من العدمي الى العدمي (١) محال. وأيضا فانا نحكم قطعا بالنقلة مع بقا
الصفحه ٨٤ : الحجر لليبوسة ، ولم لا يجوز أن يكون للصورة
التركيبية ، مع أنّا نقول : لو كان العسر في الحجر اليبوسة لوجد
الصفحه ١٠١ : (١) ملازم لها لا ينفك عنها ، ويسمى قضايا قياساتها معها ، أي
أدلتها معها ، كالحكم بأن الاثنين نصف الاربعة
الصفحه ١٢٠ : محلهما. وحاصل
الشهوة هي الميل الطبيعي مع الشعور ، والنفرة هي الاباء الطبيعي مع الشعور.
وهما مغايرتان
الصفحه ١٢٣ :
والانتقال ، وان
كان جسما استحال أن يخرج من العين جسم يتصل بنصف كرة العالم مع صغر العين. أما
الثاني
الصفحه ١٢٨ : الصوت مع صدمه الجدار ونفوذه في مسامعه.
وهذا مجرد استبعاد من غير دليل.
الثالث ـ الشم : وهو قوة موجودة
الصفحه ١٣٨ : عنهما ، كالهواء الخالي عن جميع
الالوان.
وأما الحقيقي :
فهو ما ذكرنا مع قيد آخر ، وهو وبينهما غاية
الصفحه ١٥٧ : مع امكان أن لا يؤثر
وهو الفاعل المختار ، أو مع امتناع أن لا يؤثر وهو العلة الموجبة. واما أن يكون
أثرا
الصفحه ١٥٨ : كان الاول فاما أن يكون مع امكان أن لا يؤثر ولا يفيد الوجود ، أو مع
امتناع أن لا يؤثر ولا يفيد الوجود
الصفحه ١٥٩ :
فان كانت جزؤه :
فاما أن تكون مع وجود المعلول معها بالقوة أو بالفعل ، فان كان الاول فهو العلة
الصفحه ١٧٣ : ، فاما أن يكون ذلك الموجود في الخارج واحدا أو كثيرا ، فان
كان واحدا ، فامّا مع امتناع عدمه فكالجواب تعالى
الصفحه ٢٦٢ : بآخر ما فيه هلاكه مع علمه بذلك ،
وهذا المعنى موجود هنا. فانه بتكليفه له بالايمان مع علمه بعدم صدوره منه
الصفحه ٢٧٣ : ، والاول والثاني باطلان ، فان
الكافر الذي يموت على كفره مكلف ، مع أن تكليفه لا يجلب نفعا ولا يدفع ضررا
الصفحه ٢٨١ : المصنف : لا بد في حسنها من أمرين :
أحدهما : العوض
الزائد الذي يختار معه المكلف الالم لو عرض عليه
الصفحه ٣٠١ : العصمة
عبارة عن لطف يفعله الله بالمكلف ، بحيث لا يكون له [مع ذلك] داع الى ترك الطاعة
ولا الى فعل المعصية