الصفحه ٩ :
الكلامية ، ورءوس المطالب الاصولية ، نفع الله تعالى به طلاب اليقين انه خير موفق
ومعين.
اجابة لسؤال الولد
الصفحه ٣٣٤ : منه الدور ، وبيانه : أن
الادلة النقلية على حجية الاجماع كقوله تعالى (وَمَنْ يُشاقِقِ
الرَّسُولَ مِنْ
الصفحه ٢٧ : ليس بحال ولا محل ولا
مركب منهما فهو الجوهر المجرد ، وهذا ينقسم قسمين : لانه اما أن يكون له تعلق
الصفحه ٤٣٦ : الرسول عليهالسلام في جميع ما علم بالضرورة مجيئه به ، مع الاقرار باللسان.
وعند المعتزلة : أنه فعل الطاعات
الصفحه ١١٧ : استدللنا به على أن تلك الشرائط كانت حاصلة في نفس الامر.
واعلم أن كل ما
يتوقف عليه صدق الرسول لا يستدل
الصفحه ٣١٤ : وشهادته له بالرسالة ، وذلك أن وهبان بن أنس كان يرعى غنما له فجاء ذئب فأخذ
منه شاة ، فسعى نحوه فقال له
الصفحه ٣٦٥ : التفسير والمفسرون كلهم
يرجعون الى عبد الله بن
عباس وهو من أحد تلامذته ، حتى روى أنه شرح له في باء (بسم
الصفحه ٣٦٤ : يرجعون في علومهم الى (عبد الله بن
عباس) وهو تلميذ علي عليهالسلام ، حتى روى أنه شرح الباء من (بسم الله
الصفحه ٣٧٣ : (٤) ، ثم أخبر ثانيا فأنكر ذلك. فقال جندب بن عبد الله الازدي
في نفسه : ان وجدت القوم عبروا لكنت أول من
الصفحه ٢٢٨ : للكرامية ، وهم
أصحاب [أبي] عبد الله بن الكرام ، فانهم ذهبوا الى أن الله تعالى في جهة فوق ،
فاختلفوا : فقال
الصفحه ٣٦٦ : ينتمي.
فقد روي أن معاوية
انتبه يوما ، فرأى عبد الله بن الزبير جالسا تحت رجليه فقال له : لو شئت أن أفتك
الصفحه ٣١٦ : ء ترعد؟
فقال : ان محمدا دعا عليّ والله ما أظلت السماء من ذي لهجة أصدق من محمد ، ثم أحاط
القوم بأنفسهم
الصفحه ٣٨٩ :
الى آخره.
القسم الثالث : أن لا يكون جسما ولا جسمانيا ، بل جوهر مجرد غير متحيز ولا
حال في المتحيز
الصفحه ١٩٥ :
فنقول : ان
الانسان الذي لم يكن عالما بالمسألة ثم ظهرت له ، يحصل له حالة لم تكن حاصلة من
قبل ، وهي
الصفحه ٢٦٣ : (١) بن صفوان الى أن لا مؤثر في الوجود الا الله ، وأن العبد
ليس له فعل أصلا لا احداثا ولا كسبا وذهبت