الصفحه ١٥٣ : ء والتضرع مدخلاً عظيماً في رفع الغائلة وحصول الفرج والتصول إلى المقاصد
، فتكون إذاً من المصرّين على الدعا
الصفحه ٩١ : نسب إلى العين بصيغة
المعلوم يقال : ذَرَفَتِ العينُ أي أسالت وصبَّت دمعها. وإذا نسب إلى الدمع فبصيغة
الصفحه ٩٢ :
ازدادت المناسبة فتزيد الرقة وبسببها يزيد البكاء ، فإنّ الحزن إذا استولى على
القلب فتصعد البخارات
الصفحه ١١٥ :
: يكون
لصاحب هذا الأمر غيبة في بعض هذه الشِّعاب ـ ثم أومأ بيده إلى ناحية ذي طوى ـ حتى
إذا كان قبل خروجه
الصفحه ١١٧ : وَالْبُكاءَ ، هَلْ مِنْ جَزُوعٍ
فَاُساعِدَ جَزَعَهُ اِذا خَلا ، هَلْ قَذِيَتْ عَيْنٌ فَتُسْعِدَهَا عَيْني
الصفحه ١١٩ : كالمقتول أو الميت في
بلاد الغربة ، فالمناسب إذاً أن يكون الغريب أشد ثواباً وأجراً. فالغرض هو معنى
البدلية
الصفحه ١٤٩ : إذا
نقص تارة من جملة «سلالة حيدر» واُخرى من جملة «آل بيت طاهرين» يعني بعد وضع مئة
وأربعة عشر من ألف
الصفحه ١٥٢ :
أربعمئة سنة ، حتى إذا بُشِّروا بولادته ، ورأوا علامات ظهوره ، اشتدت البلوى
عليهم ، وحُمل عليهم بالحجارة
الصفحه ١٥٦ :
بخدمته من أصعب الاُمور ، ودرك فيض حضوره لأكثر أهل العصر معسور. أتراه إذا ظهر
وقال : «ما هذه الأسواق
الصفحه ٢٢٢ :
اَيْنَ
الْمَنْصُورُ عَلى مَنِ اعْتَدى عَلَيْهِ وَافْتَرى؟
اَيْنَ
الْمُضْطَرُّ الَّذي يُجابُ اِذا
الصفحه ٢٢٤ : جَزَعَهُ اِذا خَلا؟
هَلْ
قَذِيَتْ عَيْنٌ فَساعَدَتْها عَيْني عَلَى الْقَذى؟
هَلْ
اِلَيْكَ يَا بْنَ
الصفحه ٢٣٦ : أبي عبد الله عليهالسلام
، قال : إذا
فرغت من دعاء العيد المذكور ضع خدك الأيمن على الأرض وقل : سيدي
الصفحه ٢٧٢ : نذكره من أدب العَبْد يوم العيد مع من يعتقد أنّه إمامه وصاحب ذلك المقام
المجيد فأقول : اعلم أنّه إذا كان
الصفحه ٢٨١ :
وچه زيبا گفته عنبرى
:
وإذا
رأى في العالمين مصيبة
ضربت
بآل محمّد أمثالها
الصفحه ٢٨٤ :
البدور إذا سرت في الأسعد
أم
للسبايا من بنات محمد
تسبي
مُهَتّكة كسبي الأعبد