الصفحه ١٤٥ : مستقلاً ، وكذا يحاسب
الواوان للعطف ، مضافاً إلى أن بينات الطاء والهاء والياء اثنان لا واحد ؛ لأن
ملفوظ
الصفحه ١٤٧ : وعشرين وثلاثمئة وألف ، وقد وقع القران في سنة
تسعة عشر ؛ لأن الخواجة قد لاحظ الحركة الوسطية والقران بحسب
الصفحه ١٦٠ : ، أي الانتهاء ، فيكون
كناية عن عدم التناهي ؛ لأن كلماته تعالى غير متناهية ، كما أن العرش لعظمه كأنه لا
الصفحه ٢٧٣ : التنبيه والإشارة ؛ لأنّ استيفاء شرح ما نريده يضيق عنه
مبسوط العبارة.
واعلم
أنّ الصّفاء والوداد لأصحاب
الصفحه ٢٩٢ : على تصديهم لتوجيه الفقرة المعروفة : «وعرجت
بروحه الى سمائك» ؛ وذلك لأنه لو لم يكن معتبراً عندهم لما
الصفحه ٣٠٤ :
والشّريف الرّضي الموسوي رضياللهعنه ـ وقالوا : إنه أفصح قريش ؛ لأنّه
مكثر مجيد ـ والشريف الأجل المرتضى علم
الصفحه ٣١٦ : قدسسره اين است :
لعل
فيه سهواً ، والظّاهر أحمد بن جعفر بن سفيان الثّقة ؛ لأنّه قال في
الصفحه ٣٢٠ : ؛ لأنه بعد ذكر أدلة فيما بعد يقول : وهو
أي الثانية أعني القرائن التي تدلّ على المدح .. الخ. (منه).
الصفحه ٩٨ : قائم دون العرش.
قوله : «أين المضظر الذي يُجاب إذا دعا»
إشارة إلى ما في الآية الشريفة : (أَمَّن
الصفحه ٥٣ : عليهالسلام
لشقيق البلخي ، حيث سأله الصادق وقال : كيف أصبحت يا شقيق؟ قال : بخير ؛ إن وجدنا
شكرنا ، وإذا فقدنا
الصفحه ٢٩٠ :
كان عيدي بزفرة وبكاء
وإذا جَدَّدوا الأبزة جَدَّد
تُ ثياباً من لوعتي وضنائي
الصفحه ٧٦ : ، فمراعاة هذا الحكم اُولى وأنسب للإمام عليهالسلام ؛ فإن الرئيس إذا
واظب في مراعاة الأحكام فالمرؤوس أيضاً
الصفحه ٩٠ : عَلَيْهِ وَافْتَرى ، اَيْنَ الْمُضْطَرُّ الَّذي
يُجابُ اِذا دَعا ، اَيْنَ صَدْرُ الْخَلائِقِ ذُوالْبِرِّ
الصفحه ١١١ :
رسول الله إذا صلّى قام على أصابع رجليه حتى تورم ، فأنزل الله تعالى (طه) بلغة طيِّ : «يا محمّد» ،
(مَا
الصفحه ١٣١ : بمقتضى سيادته يكون غالباً بصدد
الحماية من عبيده والمنتسبين إليه ، [لا] سيما إذا كان صغيراً ومبتلى